قصف إسرائيلي على منزل في رفح جنوبي القطاع يودى بحياة 12 شهيداً بينهم 6 أطفال


كشفت وكالة الأنباء الفلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة العشرات في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً برفح جنوب قطاع غزة.
وفي وقت لاحق، أعلن تلفزيون الأقصى إن عدد قتلى القصف الإسرائيلي لمنزل بحي الزهور شمال رفح ارتفع إلى 12 ومن بين القتلى ستة أطفال.
وفى سياق متصل ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن قوات الإحتلال الإسرائيلية أطلقت قنابل ضوئية في سماء غزة تزامناً مع قصف لمناطق متفرقة في القطاع.
وقصفت مدفعية الإحتلال الإسرائيلية بلدة جباليا شمال القطاع، ومدينة خان يونس جنوب غزة.
اقرأ أيضاً
جيش الإحتلال الإسرائيلي يعلن عن ارتفاع حصيلة قتلاه بـ”قطاع غزة” لـ 105
وزير الدفاع الإسرائيلى: لا ننوى البقاء بشكل دائم فى قطاع غزة
قوات الاحتلال الصهيوني يطلق العشرات من القنابل المضيئة على شمال قطاع غزة
الصحة العالمية تدعو لإغاثة قطاع غزة وتصف الوضع بالخطر الشديد
زيارة وفد أعضاء مجلس الأمن للعريش ورفح
مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف المستشفى الميداني الأردني بمدينة خان يونس
وزارة الصحة فى غزة تستنكر جريمة استهداف قناصة الاحتلال الإسرائيلى مدير عام الصيدلة بالوزارة
كتائب ”القسام” تعلن استهداف قوتين إسرائيليتين خاصة بعبوة ”رعدية”
وزارة الخارجية تستحدث آلية إلكترونية جديدة لتسجيل المواطنين الراغبين فى العودة من قطاع غزة
71 شهيدا و160 مصابا إثر العدوان الإسرائيلى على المحافظة الوسطى فى غزة
سامح شكرى: معبر رفح لم يغلق منذ بداية الأزمة ولم يكن نقطة لحصار الفلسطينيين
ارتفاع عدد الشهداء بقطاع غزة إلى 17490 بينهم 7870 طفلا و6121 امرأة
قال تلفزيون الأقصى على "تلجرام"، الثلاثاء، إن دوي انفجارين قويين سُمعا في محيط مخيم جنين بالضفة الغربية.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن جيش الإحتلال الإسرائيلي اقتحم مدينة ومخيم جنين في الضفة الغربية. وأضافت أن مواجهات اندلعت في عدة مناطق عقب الاقتحام.
وقالت إذاعة صوت فلسطين على "تلجرام" أن القوات الإسرائيلية تحاصر مستشفى الرازي بالمدينة الواقعة شمال الضفة.
كما ذكرت الوكالة الفلسطينية أن قوات الإحتلال الإسرائيلية اقتحمت فجر اليوم قرية عابود شمال مدينة رام الله لكن لم ترد تقارير عن تنفيذ اعتقالات.
ويتعرض قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، لعدوان وحشى من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلّف 18 ألفا و205 شهداء، إضافة إلى 49 ألفا و645 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا "هائلا في البنية التحتية"، وأسفر عن واحدة من أكبر المذابح التي شهدتها المنطقة طوال العقود الماضية.