19 يوليو 2025 15:02 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
تحطمت أجزاء منه بسبب لودر الوحدة.. كورنيش شنوان ضحية الإهمال وغياب الوحدة المحليةكان يسير عكس الإتجاة.. أمن القليوبية يضبط سائق لمخالفة للقوانينمبلغ مالى وراء إنهاء صداقة بجريمة قتل في الخصوصطفل ”العسلية” بين التعاطف والاستغلال.. إخلاء سبيل المتهم وحجز والده للتحقيقمذكرة تفاهم بين ” مستقبل مصر للتنمية المستدامة و هواوي ” لإنشاء بنية رقمية متقدمةمدمن ينهي حياة نجل شقيقه ذبحاً بسكين ويبلغ والده بالواقعة.. والنيابة تأمر بتشريح الجثمان بكفر الشيخليلى علوي نجم الدورة 41 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسطاليوم.. أحمد سعد وروبي نجمي الليلة الثالثة من مهرجان مراسي”أهو نمبر وان” ... تامر حسني يحتفل مع محمد رمضان بألبومه الجديد في الساحل الشماليتغريم أحمد فتوح مليون جنية وإيقاف مستحقاته وتحويله للتحقيقتوقيع إتفاقية تعاون بين جامعتي بنها ولويفيل الأمريكيةتنظيم الاتصالات يُقر تعويضات إضافية لعملاء الإنترنت الثابت مسبقي الدفع المتأثرين بنسبة ٥٠٪؜ من الباقة الأساسية
عربي ودولي

الإصلاحي بزشكيان ينافس المحافظ جليلي.. الإيرانيون يشاركون في الجولة الثانية من الانتخابات لاختيار رئيس جديد

النهار

انطلقت اليوم الجولة الثانية للانتخابات الإيرانية منذ الصباح الباكر حيث دعي نحو 61 مليون ناخب في ايران للإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتواجه فيها المرشحان الإصلاحي مسعود بزشكيان، والمحافظ سعيد جليلي.

وبدأت عمليات الاقتراع في 58638 مركزاً بأنحاء البلاد، ومن المقرر أن تُعلن نتائج الدورة الثانية ظهر غد السبت،.

وقد جرت الدورة الاولى لهذه الانتخابات في 28 يونيو، نظمت على عجل لاختيار خلف لإبراهيم رئيسي الذي قضى بحادث مروحية في 19 مايو.

، وفي الجولة الاولى بلغت نسبة الإقبال على التصويت 39.92% من أصل 61 مليون ناخب، في أدنى مستوى لها على الإطلاق منذ عام 1979، علماً أن نسبة المشاركة في التصويت كانت في ثمانينيات القرن الماضي وتسعينياته تناهز 80%.

كما نال برشكيان

42.4% من الأصوات في الدورة الأولى في مقابل 38.6% لجليلي، بينما حل ثالثاً مرشح محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف.

وأياً تكن نتيجة الانتخابات، فتأثيرها سيكون محدوداً على توجه البلاد لأن للرئيس في إيران صلاحيات محدودة.

إذ تقع المسؤولية الأولى في الحكم على عاتق المرشد الذي يعتبر رأس الدولة، أما الرئيس فهو مسؤول على رأس حكومته عن تطبيق الخطوط السياسية العريضة التي يضعها المرشد.

وتلقى هذه الدورة متابعة دقيقة في الخارج، إذ إن إيران هي في قلب الكثير من الأزمات الجيوسياسية، من الحرب في غزة إلى الملف النووي الذي يشكل منذ سنوات عدة مصدر خلاف بين طهران والغرب ولا سيما الولايات المتحدة.

البنك الأهلي المصري