18 يوليو 2025 23:59 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
لماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالميإصابة حسام حبيب خلال تحضيراته لحفل «أحاسيس» بموسم جدة 2025
المحافظات

محكمة شبين الكوم تنظر محاكمة الطالب المتهم بقتل صديقه بالقرب من مدرسة بعد قليل

النهار

تنظر محكمة شبين الكوم بعد قليل أولى جلسات محاكمة طالب قتل زميله بسلاح أبيض بالقرب من مدرسته في قرية بجيرم التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، في الواقعة التي حملت معها أحداث متتالية.

وكان اللواء عمرو روؤف في المنوفية، قد تلقى إخطارا من العقيد أحمد السيد مأمور مركز شرطة قويسنا يفيد ورود بلاغ من الأهالي، بمصرع طالب على يد زميله وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لتحقيق في الواقعة وبيان سبب حدوثها.

ولقي الطالب محمد هاني طالب الثانوي بمدرسة بجيرم مصرعه على يد طالب آخر بعد ذهابه للاطمئنان على شقيقه الأصغر والمقيد في الصف الأول الثانوي بنفس المدرسة، لمعرفته لسماعه بأن بعض الطلاب بقرية بجيرم سينتظرون طلاب قويسنا البلد بعد الامتحان للمشاجرة، حسب رواية والدته في ذلك الحين.

وأوضحت والدة الطالب المقتول على يد زميله بالمدرسة أنها سألت طالب كان مع ابنها وأكد لها أنهم تفاجأوا بـ3 موتسكلات نزل واحد معاه كرباج وقال لمحمد السلام عليكم وسلم عليه، الثاني المتهم الرئيسي خبطة بخنجر مرة واحدة وقع وجريوا من المكان.

وبالدموع قالت الأم: سألت زميلة محمد لحق ينطق الشهادتين، كان رده أنه قال كلمة أشهد وملحقش يكمل ومات وجه عامل منقله معانا لحد البيت، والجيران نقلوه المستشفى لكنه توفي قبل الوصول وسط صراخات القريب والغريب ممن يعرفون محمد وأخلاقه.

البنك الأهلي المصري