1 يونيو 2025 19:05 4 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
خلال فعاليات إطلاق مدينة ”جريان” بحضور رئيس الوزراء.. ”ياسين منصور”: الدولة المصرية أصبحت اليوم واحدة من أكثر البيئات الاستثمارية الواعدة في المنطقةتشكيل بيراميدز في مواجهة صن داونز بنهائي دوري أبطال إفريقيابمشاركة دولية .. انطلاق ندوة الحج الكبرى في جدةالأمين العام لمجلس التعاون: انعقاد المجلس الوزاري الـ164لمجلس التعاون، غداً الإثنين بالكويتجامعة المنصورة تفتتح مشروعات خدمية برأس البرتحرر محاضر ضدهم.. ضبط 5 طلاب بحوزتهم هواتف محمولة خلال امتحانات الشهادة الإعدادية في قنامباحث بيلا تلقي القبض على مسجل وبحوزته كمية من الشابو وسلاح ناري وميزان حساستحالف تطلق فعالية كابيتالز لندن للتعريف بفرص الاستثمار الواعدة في قطاع العقارات السعوديازهرية الإسكندرية: لا شكاوى من امتحان الرياضة البحتة لطلاب علمىبيراميدز يصل ستاد الدفاع الجوي لمواجهة صن داونز بنهائي دوري أبطال إفريقياالسفارة التركية تحتفي بيوم الإفطار العالمي … و السفير شن،: من المتوقع زيارة وزيرين تركيين إلى مصر قريباهيمنة باريس سان جيرمان على تشكيل موسم دوري أبطال أوروبا 2024-2025 بعد التتويج التاريخي
تقارير ومتابعات

”العلوم الصحية”: كلياتنا تعود لمسارها الطبيعي بالقطاع الطبي بـ ”الأعلى للجامعات”

النهار

أشادت النقابة العامة للعلوم الصحية، بقرار المجلس الأعلى للجامعات، بعودة كليات العلوم الصحية التطبيقية إلى القطاع الطبي بالمجلس، لأنها كليات تخرج كوادر تعمل في المجال الطبي.

وتقدم أحمد السيد الدبيكي، النقيب العام للعلوم الصحية، بالشكر والتقدير إلى الدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، رئيس لجنة القطاع الطبي بالمجلس الأعلى للجامعات، على جهده المبذول في نقل تبعية كليات العلوم الصحية التطبيقية إلى القطاع الطبي بالمجلس، وهو ما عاهدناه عنه من خبرة ومعرفة بتفاصيل الكلية التي أنشأت في عهده، ومسارها التعليمي الأكاديمي، منذ أن كان أمينا عاما للمجلس الأعلى للجامعات قبل 10 سنوات.

وأشار الدبيكي إلى أن هذا الإجراء تأخر كثيرا، وخاضت النقابة على مدار عدة سنوات حراك كبير، وتواصلت مع كافة الجهات، وسلكت كل الطرق القانونية، وأجرت عشرات المقابلات، وطرقت الأبواب، من أجل إثبات أن كليات العلوم الصحية التطبيقية، تتبع المنظومة الصحية والقطاع الطبي، وهو نفس القطاع الذي كانت تتبعه وقت إنشاءها وبدء الدراسة بها.

ولفت الدبيكي إلى أن الحراك والاحتقان الكبير، الكائن السنوات الماضية بين أبناء العلوم الصحية، جاء بسبب استغلال البعض وجود كليات أكاديمية قائمة بالفعل، تحمل اسم "تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية"، لاعتبارها تكنولوجية، لمجرد أنه تم إلصاق مصطلح "تكنولوجيا" باسم الكلية، ولذلك طالبت النقابة كثيرا من المسؤولين ومجلس النواب، بحذف كلمة تكنولوجيا من مسمى الكلية، لعدم إحداث إلتباس في مسارها التعليمي، إضافة إلى أنها ليست كليات تكنولوجية، بل خريجيها يتبعون المنظومة الصحية، ويعملون ضمن فئات المهن الطبية.

كما ينطبق عليهم القانون 14 لسنة 2014، وهو المسار الثاني الذي تسعى إليه النقابة لإضافتهم حصرا بالقانون، لأن خريجي البكالوريوس هم المسار الطبيعي لخريجي المعاهد الفنية الصحية "عامين + عامين"، أو الكليات، أو المعاهد العليا، وذلك في نفس تخصصات العلوم الصحية.

البنك الأهلي المصري