18 يوليو 2025 13:07 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
محافظ كفرالشيخ يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة لبحث تطوير شبكة الطرق ودعم الاستثمار والمناطق الصناعية”الطرق والكباري” تنفي انهيار كوبري مشاة بالطريق الزراعي أمام طوخمحافظ القليوبية والحكمدار يتفقدوا موقع انهيار كوبري المشاه بطوخ.. ورفع الآثار لتسيير الحركة المروريةانهيار كوبري المشاة بطوخ آثر إصطدام سيارة نقل ثقيل به.. وتحويلات مرورية لتخفيف الزحامكسر مفاجئ في خط مياه رئيسي يعطل الخدمة بكفر قورص بالمنوفيةرغم عرض بيراميدز الرسمي.. حمدي فتحي يطير إلى إسبانيا مع الوكرة استعدادًا للموسم الجديدمقابل 75 مليون يورو.. أوسيمين إلى غلطة سراي بعد فشل مفاوضات الهلالالوداع الأخير على الأسفلت.. صورة طفل منوفي تهز القلوب بعد مصرع والده في حادث مروع على الدائريالقمامة تحاصر الوحدة المحلية بشنوان.. من يراقب من؟نقيب الإعلاميين ينعى الأعلامي اشرف منير صبريانطلاق فعاليات تكريم الفائزين بمسابقات «نحلة الأزهر للتهجي» وفارس المتون» و«المترجم الناشئ»ياسمين الخطيب تدافع عن مدحت العدل: ”ما اتكلمش عن الحجاب.. والناس فهمت غلط”
عربي ودولي

ما هي السيناريوهات المحتملة لمستقبل العلاقة بين دمشق و«قسد» ؟

ما مستقبل قوات سوريا الديمقراطية بعد سقوط النظام السوري؟
ما مستقبل قوات سوريا الديمقراطية بعد سقوط النظام السوري؟

هناك ثلاثة سيناريوهات محتملة لمستقبل العلاقة بين دمشق و«قسد»، تتعلق بشكل أساسي بقرار ترمب البقاء أو الانسحاب من سوريا: السيناريو الأول هو بطبيعة الحال التوصل إلى اتفاق وتفاهم يقضي بأن تتنازل فيها «قسد» عن شروطها التي تراها دمشق تعجيزية، بما في ذلك التخلي عن مطلب الاحتفاظ بقواتها داخل الجيش السوري كتلةً موحدة، بالإضافة إلى التراجع عن مشروع الفيدرالية لمناطق سيطرتها.

السيناريو الثاني هو المواجهة العسكرية، في حال رفضت «قسد» التفاهم مع دمشق؛ وهنا قد يدخل العنصر التركي في المعادلة إلى جانب الجيش السوري الجديد؛ ما يعني عملياً هزيمة عسكرية لـ«قسد» من دون أي مكتسبات.

وأما السيناريو الثالث، فهو الإبقاء على الوضع الراهن المتمثل ببقاء «قسد» مسيطرة على قواتها كما هو الحال الآن، مع استمرار حكمها للمناطق الواقعة شرق الفرات بشكل منفصل عن الإدارة السورية الجديدة. فالوضع الحالي لـ«قسد» يشبه دولة داخل دولة؛ فهي تمتلك قوة عسكرية وأمنية مستقلة، بالإضافة إلى جغرافيا خارجة عن سيطرة حكومة دمشق.

وذلك في ظل استمرار الانقسام داخل «قسد» نفسها بين تيار متحالف مع الغرب يُمثّله مظلوم عبدي وآخر مقرب من إيران هو تيار قنديل، الذي يُعدّ الأكثر نفوذاً وهيمنة داخل «قسد». ويتزعم هذا التيار قادة حزب العمال الكردستاني في قنديل، سواء من السوريين أو الأتراك المنتمين إليه.

اقرأ أيضاً

مستقبل قوات سوريا الديمقراطية سقوط النظام السوري قسد الجيش السوري الجديد
البنك الأهلي المصري