31 مايو 2025 15:01 3 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
عاجل.. اللواء رأفت الشرقاوي يكشف كيف قضت الداخلية على ظاهرة الشركات السياحية الوهمية للحج والعمرةمحافظ المنوفية ووزير التعليم العالي ورئيس الجامعة يفتتحون مركز الإختبارات الإلكترونية بكلية الحقوقعمر مرموش يحصد جائزة هدف الموسم في الدوري الإنجليزيغدا.. ندوة ”رؤية القيادة السياسية لإدارة وحماية مواقع التراث العالمي”بمكتبة الإسكندريةاستمرار فتح بوغاز الإسكندرية رغم سوء حالة الطقس المفاجيءوزير التعليم العالي ورئيس جامعة المنوفية والمحافظ يفتتحون مركز الاختبارات الإلكترونية بكلية الحقوق بجامعة المنوفيةبرلمانى بالبحيرة يحصل على الماجستير في إدارة الموارد البشـرية بتقدير امتيازضبط 72 مخالفة تموينية خلال مكبرة على المخابز بكفر الشيخ«تعليم القاهرة» تنشر نماذج المراجعة النهائية للبوكليت فى مادة الدراسات الاجتماعيةبعد العاصفة الرعدية....نقيب المعلمين يتفقد تلفيات نادي الشاطئ للمعلمين بالإسكندريةوزير التعليم يبحث مع منظمة ”يونيسف” تدريب المعلمين على المناهج المطورة وطرق التدريسمدير تعليم الجيزة: الطالب أمانة وكل لجنة هي ساحة اختبار للضمير قبل الورقة...ولا تهاون في الإجراءات
عربي ودولي

ما هي السيناريوهات المحتملة لمستقبل العلاقة بين دمشق و«قسد» ؟

ما مستقبل قوات سوريا الديمقراطية بعد سقوط النظام السوري؟
ما مستقبل قوات سوريا الديمقراطية بعد سقوط النظام السوري؟

هناك ثلاثة سيناريوهات محتملة لمستقبل العلاقة بين دمشق و«قسد»، تتعلق بشكل أساسي بقرار ترمب البقاء أو الانسحاب من سوريا: السيناريو الأول هو بطبيعة الحال التوصل إلى اتفاق وتفاهم يقضي بأن تتنازل فيها «قسد» عن شروطها التي تراها دمشق تعجيزية، بما في ذلك التخلي عن مطلب الاحتفاظ بقواتها داخل الجيش السوري كتلةً موحدة، بالإضافة إلى التراجع عن مشروع الفيدرالية لمناطق سيطرتها.

السيناريو الثاني هو المواجهة العسكرية، في حال رفضت «قسد» التفاهم مع دمشق؛ وهنا قد يدخل العنصر التركي في المعادلة إلى جانب الجيش السوري الجديد؛ ما يعني عملياً هزيمة عسكرية لـ«قسد» من دون أي مكتسبات.

وأما السيناريو الثالث، فهو الإبقاء على الوضع الراهن المتمثل ببقاء «قسد» مسيطرة على قواتها كما هو الحال الآن، مع استمرار حكمها للمناطق الواقعة شرق الفرات بشكل منفصل عن الإدارة السورية الجديدة. فالوضع الحالي لـ«قسد» يشبه دولة داخل دولة؛ فهي تمتلك قوة عسكرية وأمنية مستقلة، بالإضافة إلى جغرافيا خارجة عن سيطرة حكومة دمشق.

وذلك في ظل استمرار الانقسام داخل «قسد» نفسها بين تيار متحالف مع الغرب يُمثّله مظلوم عبدي وآخر مقرب من إيران هو تيار قنديل، الذي يُعدّ الأكثر نفوذاً وهيمنة داخل «قسد». ويتزعم هذا التيار قادة حزب العمال الكردستاني في قنديل، سواء من السوريين أو الأتراك المنتمين إليه.

اقرأ أيضاً

مستقبل قوات سوريا الديمقراطية سقوط النظام السوري قسد الجيش السوري الجديد
البنك الأهلي المصري