الوزراء: تنفيذ مشروع ”التجلي الأعظم” يلتزم بالطبيعة الأثرية للمنطقة ويتوافق مع معايير اليونسكو


نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، يوضح حقيقة ما تردد حول إخلال تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم" بالطبيعة الأثرية للمنطقة ومخالفته لاشتراطات البيئة ومعايير اليونسكو.
وأظهر الفيديو، أنه يتم تطوير منطقة سانت كاترين في إطار مشروع "التجلي الأعظم" مع الالتزام الكامل بالحفاظ على طابعها التراثي والبيئي الفريد، ووفقًا للمعايير العالمية المعتمدة من منظمة اليونسكو.
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه يتم تنفيذ كافة الأعمال بالتنسيق المباشر وبشكل دوري مع منظمة اليونسكو، وبالتعاون مع استشاريين دوليين معتمدين من المنظمة، لضمان حماية الطابع الأثري والبيئي للمنطقة.
وأوضح الفيديو، أنه يتم الحفاظ على كافة الأحجار الأثرية والنباتات الطبيعية النادرة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والدينية والبيئية لهذه البقعة المقدسة، باعتبارها أحد أهم مواقع التراث الإنساني العالمي.
اقرأ أيضاً
رئيس جامعة المنوفية يلتقي مستشار رئيس مجلس الوزراء للمشروعات القومية لمتابعة تنفيذ مشروعات الجامعة
خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم: وزير الشباب والرياضة يستعرض ”إنجازات الرياضة المصرية”
مجلس الوزراء يقرر إضافة عدد من الشهداء والمصابين لصندوق «تكريم الشهداء والضحايا»
التفاصيل الكاملة لمشروع قانون «العلاوة الدورية».. وافق عليه مجلس الوزراء
رئيس الوزراء الباكستاني يؤكد استعداد باكستان لـ”الدفاع عن سيادتها”
نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة يتفقد مستشفى البنك الأهلي
القصة الكاملة لتطور الصراع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي والنظام الإيراني
”معلومات الوزراء” يستعرض أحدث تقارير المؤسسات الدولية حول حركة التجارة وتوقعات النمو العالمي
«رئيس الوزراء» يتابع مع وزير قطاع الأعمال العام آخر مستجدات مشروعات تطوير صناعة الغزل والنسيج
«معلومات الوزراء»: 4.4 تريليون دولار إجمالي القيمة المتوقع إضافتها للاقتصاد العالمي من الذكاء الاصطناعي
نائب رئيس مجلس الوزراء يبحث دعم الأطباء وتطوير برامج التدريب وبيئة العمل
«رئيس الوزراء» يتابع جهود دعم مدارس Weويوجه بوضع رؤية متكاملة لدعم مدارس التكنولوجية التطبيقية
وأشار الفيديو إلى أن المشروع يهدف إلى وضع "سانت كاترين" على خريطة السياحة الدينية والبيئية العالمية، مع صون جميع مكوناتها الطبيعية والثقافية، بما يعكس مكانتها الاستثنائية كرمز للتسامح الديني والتنوع البيئي، وقد بلغت نسبة التنفيذ في مشروعات منطقة "التجلي الأعظم" نحو 90%، مع التزام دقيق بكافة الاشتراطات البيئية والأثرية الخاصة بالمنطقة.