19 يونيو 2025 22:07 22 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
لتحقيق أرباح.. تفاصيل القبض على المذيع الفرفوش بتهمة بث محتوى خادش للحياءحلم كبير وسقف خان الأمان.. قصة سمير طالب الثانوية العامة ضحية عقار السيدة زينب الذي توفى والكتاب بيدهالمهندس رامي غالي : التكامل بين التعليم و الصناعة والمواصفات ضرورة لتكوين منظومة إنتاجية ترفع شعار ”صنع...محافظ كفرالشيخ يشارك في اجتماع لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب لمناقشة عدد من الملفات الخدمية والتنمويةلأول مرة .. جامعة المنصورة الأهلية ضمن تصنيف التايمز للتعليم العالي 20257% من المؤسسات الصناعية لا تعالج الثغرات الأمنية إلا في الحالات الضرورية”السويدي إليكتريك” تُزوّد أول منتجع سياحي في رأس الحكمة بمحوّلات طاقة جافة متطورة وأنظمة Busway عالية الكفاءةإطلاق برنامج ”بيبسي ستارز” بالشراكة مع ” Right to Dream”علوم الازهر باسيوط تطلق مؤتمرها الدولي السابع للعلوم بالغردقة لتعزيز الابتكار ومواكبة رؤية مصر 2030”محافظ كفرالشيخ: عقد اجتماع الخلية الوطنية للإنذار المبكر من «تسونامي» .. بالتعاون مع معهد البحوث الفلكية لتعزيز منظومة الرصد الزلزاليبالميراس يفوز بثنائية نظيفة على الأهلى فى كأس العالم للأنديةاستئناف مباراة الأهلي وبالميراس بعد توقفها لسوء الأحوال الجوية
منوعات

طرق لإسعاد الأطفال بعد صلاة العيد.. بهجة العيد تبدأ من ابتسامتهم

النهار

العيد فرحة، ولا تكتمل هذه الفرحة إلا بابتسامة طفل وسعادة قلب صغير، فالأطفال هم زينة الحياة وروح العيد، وإدخال السرور على نفوسهم من أعظم الأعمال التي تُرسّخ في ذاكرتهم أجمل الذكريات.

بعد أداء صلاة العيد، يترقب الأطفال بفارغ الصبر لحظات الفرح، والهدايا، واللعب، والأجواء الأسرية الحنونة. فكيف يمكننا إسعادهم وجعل يوم العيد يوماً لا يُنسى بالنسبة لهم؟

أبرز الطرق لإسعاد الأطفال بعد صلاة العيد:

1. تقديم العيدية بطرق مبتكرة: لا تقتصر العيدية على المال فقط، بل يمكن وضعها داخل مغلف ملون أو صندوق صغير مع عبارات تشجيعية أو قطع حلوى، ليشعر الطفل بتميز هذه اللحظة.

2. شراء الهدايا المفضلة: معرفة ما يحبه الطفل من ألعاب أو أدوات فنية أو قصص، وتقديمها له بعد صلاة العيد، يترك أثراً كبيراً في نفسه.

3. الخروج إلى الأماكن الترفيهية: اصطحاب الأطفال إلى الحدائق، الملاهي أو الأماكن المفتوحة يمنحهم فرصة للعب والانطلاق والتفاعل مع أطفال آخرين في أجواء من البهجة.

4. مشاركة الألعاب الجماعية: تنظيم وقت للعب الجماعي في المنزل أو في الخارج مع أفراد الأسرة أو الجيران، يعزز من روح العيد والتواصل الاجتماعي بين الأطفال.

5. تقديم الحلويات والمعجنات الخاصة بالعيد: يمكن إشراك الأطفال في تحضيرها مسبقًا، ثم تقديمها لهم بطريقة ممتعة بعد الصلاة.

6. ارتداء الملابس الجديدة والتقاط الصور: السماح للطفل بارتداء ما يختاره بنفسه، ثم التقاط صور تذكارية له مع الأسرة يجعل العيد مناسبة مميزة في ذاكرته.

7. سرد القصص والحديث عن معنى العيد: إحياء روح العيد في قلوب الأطفال بسرد قصص مبسطة عن الرحمة والتكافل، يساعد على زرع القيم الإيجابية في نفوسهم.

إسعاد الأطفال في يوم العيد ليس فقط واجبًا تربويًا أو اجتماعيًا، بل هو رسالة حب تنمو معهم وتُعزّز ثقتهم في الأسرة والمجتمع. فكل لحظة سعادة نمنحها لطفل في هذا اليوم، هي لبنة في بناء شخصية متزنة وسوية تعرف معنى الفرح الحقيقي والمشاركة الوجدانية.

العيد
البنك الأهلي المصري