18 يوليو 2025 16:48 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
بعد إعلان وفاته.. أطباء الرعاية الصحية ببورسعيد ينقذون شابًا من الموت بعد توقف قلبهإصابة 10 أشخاص في إنقلاب سيارة ملاكي أعلى الطريق الدائري بالقليوبيةمصرع عامل مطعم في حريق 3 محلات وشقة سكنية بالخصوصرئيس جامعة المنوفية فى زيارة لمستشفيات جامعة لويفيل الأمريكية ومعهد براون للاورام لفتح آفاق جديدة للتعاون الطبي والبحثي بين الجامعتين وتطوير الرعاية...”الصحة العالمية” تُضيف وحدتي الشهابية والربع ضمن منظومة الشكاوى والمقترحات بكفر الشيخرسميًا...جداول امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية بالجيزةرئيس جامعة حلوان يؤكد على تطوير «البرامج الأكاديمية» لجذب عدد أكبر من الطلاب الجددالميركاتو الصيفي - مانشستر يونايتد يحسم صفقة مبويمو مقابل 65 مليونًاليفربول يحدد سعر نونيز.. سباق أوروبي وسعودي مشتعل لحسم الصفقة في الميركاتو الصيفينخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض 5 أغسطسالصين : أي محاولة لـ”فك الارتباط” بين بكين و واشنطن عنوة محكوم عليها بالفشلوزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفر الشيخ يفتتحون الرحلة الأولي من تطوير ساحة مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بدسوق
فن

المسرح القومى يتعاقد مع أشرف عبد الغفور وأيمن الشيوى على ”هولاكو”

النهار

تعاقدت إدارة المسرح القومى متمثلة فى مديره الفنان أحمد شاكر عبد اللطيف مع الفنانين أشرف عبد الغفور والدكتور الفنان أيمن الشيوى لبطولة مسرحية "هولاكو" حيث سيجسد النجم الكبير أشرف عبد الغفور شخصية الخليفة المستعصم آخر الخلفاء العباسيين بينما سيجسد الفنان أيمن الشيوى شخصية "هولاكو" القائد التترى الذى دخل بغداد وأنهى الخلافة العباسية.

مسرحية «هولاكو» تمثل عودة للمسرح الشعرى والغنائى، الذى يكاد يكون قد اختفى من المسرح المصرى، فالجمهور المصرى متشوق للمسرح الأصيل، الذى يحمل فكرًا وعمقًا، مثلما حدث مع مسرحية "الملك لير" و«ليلة من ألف ليلة» للدكتور يحيى الفخرانى.

الفنان اشرف عبد الغفور يوقع علي بطولة  مسرحية هولاكو
الفنان اشرف عبد الغفور يوقع علي بطولة مسرحية هولاكو

مسرحية «هولاكو» تتناول موضوعًا سياسيًا تاريخيًا عن القائد «هولاكو» الذى قام بالاستيلاء على بغداد، والقضاء على الخلافة العباسية، فأرسل إلى الخليفة المستعصم بالله يتهدده ويتوعده، ويطلب منه الدخول فى طاعته وتسليم العاصمة، ونصحه بأن يسرع فى الاستجابة لمطالبه، حتى يحفظ لنفسه كرامتها ولدولته أمنها واستقرارها، ورفض الخليفة الانصياع إلى ما قاله «هولاكو»، على الرغم من ضعف قواته، وما كان عليه قادته من خلاف وعداء، فضرب «هولاكو» حصاره على المدينة المنكوبة التى لم تكن تملك شيئًا يدفع عنها قدرها المحتوم، فدخل المغول بغداد سنة 656هـ - 1258م، واهتز العالم الإسلامى لسقوط بغداد، عاصمة الخلافة العباسية وقتها، التى دافعت عن العالم الإسلامى أكثر من خمسة قرون، وبلغ الحزن الذى ملأ قلوب المسلمين مداه، حتى أنهم ظنوا أن العالم على وشك الانتهاء، وأن الساعة آتية عما قريب لهول المصيبة التى حلّت بهم، وإحساسهم بأنهم أصبحوا من دون خليفة، وهو أمر لم يعتادوه منذ وفاة الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم.

البنك الأهلي المصري