18 يوليو 2025 23:50 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
لماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالميإصابة حسام حبيب خلال تحضيراته لحفل «أحاسيس» بموسم جدة 2025
عربي ودولي

موسكو: الغرب يعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية

النهار

كشفت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة وأوروبا تعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية.

وحول الوضع بخصوص تنفيذ اتفاقيات اسطنبول، أفادت وزارة الخارجية بإنه خلاف لأوكرانيا، تعد روسيا أحد المصدرين الرئيسيين للأسمدة في العالم، والتي بدونها لن تتعرض الدول المستهلكة للغذاء فحسب، بل الدول المنتجة أيضا لخطر المجاعة، "ومع ذلك، لا تزال الشركات الروسية لا تستطيع القيام فقط بتزويد السوق العالمية بالأسمدة، ولكن أيضا نقل حوالي 300 ألف طن من المنتجات إلى البلدان الفقيرة مجانا".

وقالت الوزارة إن "الأمريكيين والأوروبيين في الواقع يعاقبون دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ويمنعون وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية".

كما أوضحت الوزارة إلى أنه لا تزال هذه الأسمدة محجوبة بشكل رئيسي في مستودعات لاتفيا (80%)، وكذلك إستونيا وبلجيكا وهولندا، التي لا تسمح سلطاتها بشحنها عبر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.

وتابعت الخارجية الروسية أن السبب الرئيسي لهذا الوضع، هو العقوبات الغربية أحادية الجانب، والتي كان من المفترض تحييد أثرها السلبي من خلال تنفيذ اتفاقيات اسطنبول.

البنك الأهلي المصري