19 يوليو 2025 03:03 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
منوعات

المخلفات الفضائية تضع الأرض في خطر.. تفاصيل

المخلفات الفضائية
المخلفات الفضائية

اقتربت قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء على بعد 19 قدمًا (ستة أمتار) من الاصطدام ببعضهما البعض، ووفقًا للخبراء، كان الأمر قريبًا من أن يصبح السيناريو الأسوأ، الذي كان من الممكن أن يخلق آلاف القطع الجديدة من الحطام الخطير.

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ستعيد اللحظة الدرامية بين قمر صناعي تجسس منتهى وصاروخ سوفيتي قديم إشعال المخاوف بشأن الازدحام في مدار الأرض المنخفض، حيث تحاول وكالات الفضاء والشركات الخاصة في جميع أنحاء العالم التوصل إلى حلول حول أفضل السبل للتعامل معها.

وتشكل معظم الأجسام تهديدًا ضئيلًا جدًا بالنسبة لنا هنا على الأرض، لأن الكثير من نفايات الفضاء ستحترق فقط إذا دخلت الغلاف الجوي، ولكن في المدار هناك أقمار صناعية مهمة توفر نظام تحديد المواقع العالمي وتحذيرات الطقس التي يمكن أن تتلف، وكذلك هناك محطة الفضاء الدولية.

رصدت شركة LeoLabs لمراقبة الأقمار الصناعية الاصطدام الوشيك، وقالت إنه كان قريبًا جدًا، وحددت الشركة الجسمين على أنهما صاروخ SL-8 متبقي وقمر تجسس روسي من طراز Cosmos 2361.

اقرأ أيضاً

كان الأول صاروخًا سوفيتيًا دخل الخدمة لأول مرة عام 1964 واستمر في الطيران حتى عام 2009، بينما تم إطلاق الأخير في عام 1998، وتم تصميمه لاعتراض الإشارات الإلكترونية مثل الاتصالات اللاسلكية أو عمليات إرسال الرادار.

يوجد حاليًا ما يقرب من 30000 قطعة من الحطام المداري يتم تتبعها بواسطة وزارة الدفاع الأمريكية، على الرغم من وجود العديد من القطع الصغيرة جدًا بحيث لا يمكن اكتشافها.

كما أنه على الرغم من اختلاف إطلاق الصواريخ، فإن التعزيزات وأجزاء كبيرة أخرى من الصواريخ تسقط على الأرض أو تُترك في المدار، وفي معظم الحالات، تدخل أجزاء الصاروخ المهجورة الغلاف الجوي مرة أخرى بطريقة غير خاضعة للرقابة وقد يسقط الحطام في أي مكان على طول مسار الرحلة.

المخلفات الفضائية النهار منوعات الأرض الفضاء
البنك الأهلي المصري