19 يوليو 2025 04:00 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
فن

فى ذكرى وفاة حسين صدقى.. تعرف على أهم المحطات فى مشوره الفنى

النهار

تحل اليوم الخميس 16 فبراير، ذكرى رحيل الفنان حسين صدقي، الذي قضي عمره في سبيل الفن، وإمتاع الجمهور بأعمال فنية مستمرة، إلا أنه تبرأ منها قبل وفاته، وأوصي عائلته بحرق كل نسخ الأفلام التي عمل بها.

ولد حسين صدقي عام 1917، بحي الحلمية الجديدة لأب مصري وأم تركية، وفي سن الخامسة فقد والده.

وحصل على دبلوم تمثيل، وفي عام 1937، بدأ حياته الفنية في فيلم « تيتا وونج ».

اشتهر حسين صدقي بتقديم الأفلام ذات الطابع الاجتماعي، وبلغ رصيده الفني حوالي 32 فيلما سينمائيا، ومن أبرزها العامل، الأبرياء، ليلى في الظلام، المصري أفندي، شاطىء الغرام، وغيرها.

وأنتج حسين صدقى 14 فيلما فقط، وقد أحرق أبناؤه 13 فيلما منها وهى: «العامل، الأبرياء، الحظ السعيد، الجيل الجديد، نحو المجد، البيت السعيد، المصرى أفندى، طريق الشوك، معركة الحياة، آدم وحواء، ليلة القدر، يسقط الاستعمار، أنا العدالة، وطنى حبي»، وتبقى فيلم «خالد بن الوليد» فقط.

رحيله:

و في 16 فبراير عام 1976توفي حسين صدقى بعد أن أدي فريضة الحج، وأوصي أولاده بحرق أى فلم له ما عدا سيف الله خالد بن الوليد".

البنك الأهلي المصري