3 يونيو 2025 18:05 6 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
وفاة شاب وتلميذ غرقًا في مركز أشمون بالمنوفية”أسطورة جلجامش” تسدل الستار على مهرجان المسرح الإقليمي في الغربيةإحباط تهريب 40 شيكارة سكر و700 سلعة آخرين قبل بيعها في السوق السوداء بقنالعدم الالتزام .. وزير الري يُنهى بشكل فورى تكليف رئيس الإدارة المركزية بمحافظة البحيرة من مهامهتجديد حبس تشكيل عصابي بتهمة التنقيب عن الآثار في سمنودالمشدد 6 سنوات لعاطلين بتهمة الإتجار في المواد المخدرة بالوراق«عبداللطيف» يبحث مع وزير الشباب إطلاق دوري المدارس وتطوير المشروع القومي للياقة البدنية«المعلمين» تنعى معلم توفي في حادث.. و«الزناتي» يوجه بدعم أسرته وصرف مستحقاتهعقوبة رادعة.. السجن المشدد 5 سنوات لعامل لاتجاره في المخدرات بالعبورضبط 6 مخابز بالغربية بتهمة الاستيلاء على 45 جوال دقيق مدعم وبيعه خارج المنظومةالمشدد 10 سنوات لعامل وغرامة 100 ألف لاتجاره في المخدرات بالخصوصتجارة الامفيتامين والحشيش.. تقود عاطل للسجن المشدد 10 سنوات بالقليوبية
ثقافة

اليوم ذكرى ميلاد شاعر الأرض المحتلة محمود درويش

محمود درويش
محمود درويش

شاعر الأرض المحتلة محمود درويش هو أحد أبرز الشعراء الفلسطينيين بصفة خاصة والعرب بصفة عامة، والذى تمر اليوم ذكرى ميلاده، إذ ولد فى مثل هذا اليوم 13 مارس من عام 1941م، في قرية البروة في فلسطين، وخلال السطور القادمه نستعرض أبرز دواوينه الشعرية

ترك الشاعر الكبير محمود درويش ما يزيد عن 30 ديوانا من الشعر والنثر منهم ""عاشق من فلسطين"، "حالة حصار"، "العصافير تموت في الجليل"، "أقول لكم"، "مديح الظل العالي"، "أثر الفراشة"، "أنا الموقع أدناه"، "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي"، "آن لي أن أعود"، "يوميات الحزن العادي"، "في حضرة الغياب"، "كزهر اللوز أو أبعد"، "لا تعتذر عما فعلت"، "جدارية"،

"سرير الغربة"، "لماذا تركت الحصان وحيدا"، "ذاكرة النسيان"، عابرون فى كلام عابر"، "أحد عشر كوكبا"، حصار لمدائح البحر"، أوراق الزيتون"، حبيبتى تنهض من نومها"، وغيرها من الدواوين.

وفي السياق اشتهر درويش بإلقاء قصائده في مهرجانات ومؤتمرات شعرية كان صوته يجلجل فيها ليمنح الكلمات حياة جديدة تنبض بالمعنى اللانهائي، لتظل تحفر في وجدان من يصغي إليه، حتى صار اسمه علامة مميزة تحيل إلى صوته وإلى القضية الفلسطينية التي امتزجت بمحطات سيرته وشخصيته وشعره الذي أسهم في منح القضية البعد الأنساني العميق.

البنك الأهلي المصري