7 يونيو 2025 22:21 10 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
رئيس جامعة المنوفية يتفقد معهد الأورام ويقدم التهنئة للأطقم الطبية والعاملين المكلفين بأعمال النوبتجياتثاني أيام عيد الأضحى.. وكيل «صحة كفر الشيخ» يتفقد مستشفيي دسوق العام والحمياتمشهد ضبابي يسيطر على محاولات وقف الحرب الروسية الأوكرانية.. ما السبب؟حملات نظافة خلال أيام العيد ورفع كافة المخلفات بمدينتي المنصورة وطلخامهرجانات وعروض فنية في العيد بمراكز الشباب بالدقهليةتأكيدًا على جاهزية و التزام المستشفيات الجامعية وضمان استمرارية الرعاية الطبية عالية الجودة..جولة تفقدية لمستشفيات جامعة كفرالشيخ خلال إجازة عيد الأضحى المباركالمنشآت السياحية: دورة تدريبية متقدمة لإعداد الكوادر الإشرافية فى الصحة وسلامة الغذاءإحالة 3 مسؤولين بالمعهد الطبي القومي بدمنهور للتحقيق لتقاعسهم عن أداء عملهمفي ثاني أيام عيد الأضحى اقبال كبير على شواطئ الغردقةتمركز عيادة متنقلة أمام النادي الاجتماعي بدمنهور خلال عيد الأضحىبسبب «حبة فول».. فريق طبي ينقذ طفلة من الاختناق بكفر الشيخبيطري الشرقية يذبح 1129 أضحية بالمجان في أول أيام عيد الأضحى
أفريقيات

إفطار جماعي للمسلمين والمسيحيين ببوركينا فاسو وصلاة ضد التطرف

جانب من الحدث
جانب من الحدث

تجمع عشرات الشباب المسلمين والمسيحيين في بوركينا فاسو تحت شعار "الوحدة الرمضانية".

التجمع رسم ملامح إنسانية في ساحة العاصمة "واغادوغو"، يوم الجمعة، لتناول إفطار رمضان معًا، تعزيزا للتسامح الديني حيث يتزامن الشهر مع الصوم الكبير، وذلك في وقت تواجه في البلد تمردًا عنيفًا، ويعتنق حوالي 64% من سكان بوركينا فاسو الإسلام، في حين يعتنق حوالي 24% المسيحية، بحسب إحصاء للحكومة عام 2019.

وقال المشاركون في الحدث الذي نظمته مجموعة شبابية محلية تضم ديانات مختلفة، شهد مشاركة المسلمين والمسيحيين للطعام والصلوات في عمل رمزي ضد العناصر المتطرفة التي تسعى لاستغلال الانقسامات العرقية والدينية.

وقال وينكوني داميان "كاثوليكي" وأحد المنظمين الرئيسيين للحدث: "إذا تمكنت مجموعتان من ديانات مختلفة من العيش معا، ستنتهي العديد من الشرور في المجتمع تماما. يجب أن نتجاوز (حاجز) الدين حتى نتمكن من احتضان الآخر باعتباره جزءا منا."

اقرأ أيضاً

وتعتبر بوركينا فاسو إحدى عدة دول في غرب أفريقيا تصارع تمرد المتطرفين الذي تجذّر في مالي المجاورة وانتشر بشتى أنحاء المنطقة خلال العقد الماضي.

وقتل الآلاف ونزح أكثر من مليوني شخص بشتى أنحاء منطقة الساحل جنوب الصحراء، إذ استغلت الجماعات المتشددة المرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش الانقسامات العرقية والدينية لتأجيج العنف.

وقال مامادي ويدراوجو، مسلم من منظمي الحدث: "إلى أولئك الذين للأسف استلوا أسلحتهم ضد البلد، نأمل بأن رسالتنا للتعبير عن الأمل تلين قلوبهم. هذا من أجل رفاهيتنا، وتنميتنا، ومن أجل السلام والأمن في بلدنا".

افطار جماعي للمسلمين والمسيحيين بوركينا فاسو صلاة ضد التطرف افطار جماعى
البنك الأهلي المصري