19 يوليو 2025 08:00 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
عربي ودولي

الأمم المتحدة تناشد الشركاء بتوفير 720 مليون دولار لدعم 3 ملايين فى هايتى

مقر الجمعية العامة للامم المتحدة
مقر الجمعية العامة للامم المتحدة

تناشد الأمم المتحدة وشركاؤها تقديم 720 مليون دولار؛ لدعم أكثر من ثلاثة ملايين شخص فى هايتى، حيث أدت العصابات والجوع والكوليرا إلى إغراق ما يقرب من نصف السكان في الاحتياجات الإنسانية وأفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن نداء التمويل لعام 2023 هو الأكبر لبلد الكاريبى منذ زلزال عام 2010 المدمر، وأكثر من ضعف المبلغ المطلوب العام الماضي، مشيرا إلى أن عدد الهايتيين الذين يحتاجون إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية إلى 5.2 مليون، والهدف هو الوصول إلى 60 في المائة أو 3.2 مليون شخص.
بدورها.. قالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في هايتى أولريكا ريتشاردسون، إن خطة الاستجابة الإنسانية الكاملة لعام 2023، التي سيتم إطلاقها فى 19 أبريل، تأتي فى "وقت حرج" وأضافت: "مع التدهور السريع للوضع فى البلاد، ستعالج خطة هذا العام الاحتياجات الإنسانية والحماية الأكثر إلحاحًا، مع تعزيز مرونة الأفراد والمؤسسات في مواجهة الصدمات الطبيعية، وفى الوقت نفسه ما يريده شعب هايتي بشدة هو السلام والأمن، وعلينا جميعًا دعم الجهود لتحقيق هذه الغاية".
وأشارت إلى أن أحد المحركات الرئيسية للأزمة هو عنف العصابات الذي لا يزال ينتشر في جميع أنحاء البلاد. ويقدر أن 80 في المائة من منطقة العاصمة بورت أو برنس إما تحت سيطرة العصابات أو نفوذها.
واستطردت ريتشاردسون قائلة: "هناك مناخ دائم من الخوف، لا سيما في بورت أو برنس، يعرض الهايتيون حياتهم للخطر بمجرد محاولة الذهاب إلى العمل أو إطعام أسرهم أو اصطحاب أطفالهم إلى المدرسة"وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن العنف المسلح يؤثر بشكل غير متناسب على النساء والفتيات ويتأثر الأولاد أيضًا.
وخلص البيان بالقول إن الاغتصاب، بما في ذلك الاغتصاب الجماعى وأشكال أخرى من العنف الجنسي، يُستخدم لإرهاب السكان، بمن فيهم الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات، وفي الوقت نفسه، تقوم العديد من العصابات أيضًا بتجنيد الأطفال في صفوفها.

الامم المتحدة واغاثة الملايين في هاييتي
البنك الأهلي المصري