18 يوليو 2025 19:49 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
أردوغان وبوتين يبحثان العلاقات الثنائية وأوكرانيا وسوريا في اتصال هاتفيخنقها وضربها حتى الموت.. ندب الطبيب الشرعي لجثة ممرضة قتلها زوجها في قناالنيابة تحقق في واقعة مشادة بين بائع العسلية وشاب بالمحلة بعد تداول الفيديو المثير للجدلجامعة طنطا تمثل مصر في جوائز ”التايمز” العالمية بعد تأهلها لقائمة أفضل 8 جامعات عربية في القيادة البيئية”جثة في شوال مغلق”.. العثور علي جثة لسيدة مجهولة بشبين القناطر”أوقاف الغربية” تفتتح مسجدين جديدين بزفتى وبسيون ضمن خطة إعمار بيوت اللهأوقاف جنوب سيناء مجالس الذاكرين: تعزيز الروحانية والقيم الإسلاميةقافلة دعوية للواعظات بالغربية للتوعية بحماية البيئة كواجب شرعي ووطنيأردوغان: استخدام منصة حفر تركية لاستكشاف الغاز قبالة السواحل الليبية”لياقة المصريين”.. تدريبات رياضية مجانية بالغربية في ميادين طنطا لتحسين اللياقة البدنيةطلاب ”الغربية الأزهرية” يحققون إنجازًا مشرفًا في مسابقة ”نحلة الأزهر” القوميةانتهاء تصحيح الثانوية الأزهرية بالغربية وسط إشادة بانضباط الأداء ودقته
عربي ودولي

المفوضية الأوروبية ترحب بتشريع جديد لمنع 500 مليون طن من انبعاثات الغازات المضرة للأوزون

شعار الاتحاد الاوربي
شعار الاتحاد الاوربي

رحبت المفوضية الأوروبية باتفاق مؤقت توصل إليه البرلمان والمجلس الأوروبيين بشأن القواعد المُعزِزة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن الغازات المفلورة والمواد المستنفدة للأوزون (ODS) وذكرت المفوضية فى بيان صحفي نشرته عبر موقعها الرسمي أنه بناءً على تشريعات الاتحاد الأوروبى الحالية التى حدّت بالفعل من استخدام هذه الغازات وانبعاثاتها بشكل كبير، فإن اللوائح المتفق عليها اليوم ستمنع ما يقرب من 500 مليون طن من المزيد من الانبعاثات بحلول عام 2050، وستساهم فى تحقيق أهداف الاتحاد الأوروبى المناخية لعام 2030 المتمثلة فى خفض الانبعاثات بنسبة 55% على الأقل والمساعدة فى جعل أوروبا محايدة للمناخ بحلول عام 2050.

وأضاف البيان أن الغازات المفلورة والمواد المستنفدة للأوزون تُستخدَم فى أجهزة الحياة اليومية، على سبيل المثال فى أجهزة التبريد والتكييف، وهى غازات دفيئة من صنع الإنسان قوية للغاية ولها بعض من أسوأ احتمالات الاحتباس الحرارى، وغالبًا ما تكون أقوى بعدة آلاف المرات من ثانى أكسيد الكربون.
وينص الاتفاق الجديد، بحسب البيان، على حوافز لاستخدام البدائل الصديقة للمناخ؛ مما يزيد من تحفيز السوق العالمية ويساعد البلدان الأخرى على تحقيق التحول نحو بيئة نظيفة. وينمو السوق العالمى للمعدات التى تستخدم الغازات المفلورة حاليًا بسرعة بسبب ارتفاع درجات الحرارة وارتفاع مستويات المعيشة.

وتساهم اللوائح الجديدة فى الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية بما يتماشى مع اتفاق باريس للمناخ، وتضرب مثالاً على المستوى الدولى، مما يزيد من الطموح إلى حد كبير بما يتجاوز تعديل كيجالى لبروتوكول مونتريال.
وأوضح البيان أنه على مستوى الاتحاد الأوروبي، تمثل الغازات المفلورة- وهى مجموعة من الغازات التى تنبعث فى مجموعة من العمليات الصناعية مثل إنتاج المبردات ودوافع الأيروسول ومثبطات الحريق- حاليًا 2.5% من إجمالى انبعاثات الغازات الدفيئة، فى حين ستمنع لائحة الغازات المفلورة المعززة انبعاث حوالى 300 مليون طن من مكافئ ثانى أكسيد الكربون بحلول عام 2050.

البنك الأهلي المصري