مظاهرة حول منزل الرئيس الأمريكي بايدن بولاية ديلاوير لإنقاذ فلسطين


احتشد المئات اليوم السبت حول منزل "ويلمنجتون" في ولاية ديلاوير للرئيس الأمريكي بايدن بعد أنباء عن تواجده داخل المنزل وطلب الأمريكيون المتواجدين حول المنزل "بايدن" بالخروج وعدم الإختباء ومنع المجزرة الإسرائيلية بفسلطين وفقا لفوكس نيوز.
وقد أعلن الرئيس الأمريكي "بايدن" المنتمي للحزب الديمُقراطي عن خوضه للانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة عام 2024 بالرغم من عقبة سنه المُتقدمة فقد تخطي الثمانين عاما إلا إنه يُريد تحقيق "العدالة" في العالم والآن يواجه الشعب الفلسطيني الأعزل قوة غاشمة من إسرائيل من خلال استهداف المدنيين الفلسطينيين الأبرياء وتخطي أعداد الضحايا الفلسطينيين 11 ألفا منهم 4 آلاف طفل.
بالإضافة لتخطيط أحد أعضاء الحكومة الإسرائيلية "لإبادة الشعب الفلسطيني" باستخدام "القنبلة النووية" التي تمتلكها إسرائيل وهذا يستدعي وجود لجنة رقابية من "وكالة الطاقة الذرية الدولية" والذهاب إلي إسرائيل للوقوف علي ماتوصلت إليه من صناعة القنابل النووية التي تُهدد بها شعب أعزل!
وقد كشف الصحفي الأمريكي "سيمور هيرش" في التسعينيات عن إمتلاك إسرائيل "ترسانة نووية" دون معرفة الولايات المتحدة الأمريكية!
اقرأ أيضاً
سفير فلسطين بالقاهرة: مصر شريك تاريخي والقمة العربية تقضي بإنهاء حرب الإبادة وإنهاء الاحتلال
إلهام شاهين: هيتجننوا من مصر لأننا أقوياء
يأكلون الخبز مع الدماء.. مأساة أهالي فلسطين بعد 30 يوما من القصف الإسرائيلي على غزة
صحيفة الاحتلال الإسرائيلي: مستشفى الشفاء هي المقر الرئيسي لحركة حماس
كندة علوش عن الأوضاع في غزة: مؤلمة مشاهد النزوح كمشاهد الموت
الرئيس العراقي يعرب للرئيس السيسي عن تقديره للدور المصري في جهود تسوية الأزمة بغزة
احتجاجات بريطانية من أجل وقف إطلاق النار في فلسطين
ملك الأردن : العالم سيدفع ثمن الفشل في حل القضية الفلسطينية وعدم معالجتها من جذورها
الرئيس محمود عباس: نواجه حرب إبادة وتطهير عرقي و العدوان الاسرائيلي تخطى كل الخطوط الحمراء
أمام قمة الرياض العربية الإسلامية.. أبو الغيط: لا حل للقضية الفلسطينية دون حل الدولتين
ولي العهد السعودي : السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة هو إنهاء الاحتلال وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة
نائب رئيس حزب الموتمر: مصر هي المحرك الرئيسي للجهود العربية والإقليمية المتعلقة بالقضية الفلسطينية
وكانت قرارات مجلس الأمن الدولي واضحة حول فلسطين بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس علي حدود عام 1967 والآن تُخالف إسرائيل القانون الدولي "لحقوق الإنسان" عندما تضرب المدنيين من الأطفال والنساء ودور العبادة المختلفة من مساجد وكنائس ومحاصرة المُستشفيات بفلسطين لم تلتزم إسرائيل علي مدار التاريخ بالقانون الدولي المُلزم لجميع الدول الأعضاء في منظمة الأُمم المتحدة ويستحق الشعب الفلسطيني الحصول علي "العدالة" التي قررها قانون "جنيف" لحقوق الإنسان وباتت الدعوات الدولية حول فلسطين بوقف "العنف"الإسرائيلي الغير مُبرر ضد الأبرياء.