ميناء العريش يستقبل سفينة طبية إيطالية لمعالجة جرحى قطاع غزة


وصلت سفينة المساعدة الطبية الإيطالية "فولكانو" إلى ميناء مدينة العريش ، اليوم الأحد، وذلك بغرض تقديم الرعاية لجرحى العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة.
وبحسب ما نقلتة وكالة الصحافة الفرنسية إن مستشفى عائماً هو عبارة عن سفينة طبية إيطالية، وصلت إلى ميناء العريش لعلاج مصابي غزة في مصر.
والسفينة الإيطالية هي ثاني مستشفى عائم يصل إلى العريش بعد حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسمود" التي وصلت في 27 نوفمبر لتقديم الرعاية الطبية إلى جرحى غزة بعد خروج كثير من مستشفيات القطاع عن الخدمة جراء العدوان الاسرائيلى الذى ارتكب مجازر عدة بحق المدنين العزل داخل قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر.
وتحمل السفينة الإيطالية على متنها أكثر من 170 بحاراً، منهم نحو 30 يعملون في القطاع الصحي، وفق بيان من وزارة الدفاع الإيطالية.
اقرأ أيضاً
كتائب القسام تعلن تفجير نفقا ملغما في مدينة غزة فيه قوات إسرائيلية
نسبة الفقر في قطاع غزة تصل إلى حوالي 90% بفعل حرب إسرائيل
وزير الدفاع الأمريكي : إسرائيل قد تواجه هزيمة استراتيجية في قطاع غزة
الأونروا: الأمراض المعويةالتهاب الكبد الوبائي انتشرت فى قطاع غزة بمعدل 4 أضعاف ما كانت عليه سابقا
سرايا القدس تعلن خوض اشتباكات ضارية مع قوات الإحتلال الإسرائيلية بمحاور شمال غربي وجنوب غزة
الصحة في غزة تعلن عن أستشهاد 184 وإصابة 589 منذ استئناف الأعمال القتالية بالقطاع
أطباء بلا حدود تطالب بوقف فوري ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة
ضياء رشوان : مصر تأسف كثيرا لكسر الهدنة الإنسانية المؤقتة في قطاع غزة
مصر تدين انهيار الهدنة وتجدد القصف الإسرائيلي العنيف ضد قطاع غزة وتحذر من عواقب التهجير القسري للفلسطينيين خارج أرضهم
ضياء رشوان : مصر تأسف كثيرا لكسر الهدنة الإنسانية المؤقتة في قطاع غزة
خلال زيارته معبر رفح ومستشفى العريش العام.. العسومي: مواقف مصر بقيادة السيسي وجهودها تمثل صمام أمان للقضية الفلسطينية
حماس تحمل المجتمع الدولي المسؤولية عن استمرار العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة
ومنذ بدء العدوان الوحشى الإسرائيلى على قطاع غزة تمكن عدد من الجرحى من مغادرة القطاع إلى القاهرة عبر معبر رفح، وهو المنفذ البري الوحيد غير الخاضع لسيطرة الكيان الإسرائيلى.
كما خرج عبر المعبر مئات الأجانب وحملة الجنسيات المزدوجة، ودخلت شاحنات مساعدات إنسانية إلى غزة.
وانتهت، الجمعة، هدنة بين الطرفين امتدت 7 أيام، أتاحت الإفراج عن رهائن كانوا محتجزين في غزة، مقابل معتقلين في السجون الإسرائيلية، وإدخال مزيد من المساعدات إلى القطاع في ظل حاجات متنامية لسكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة.