31 مايو 2025 17:10 3 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
الشؤون الدينية للحرمين تعلن جاهزيتها بثلاث خطب ” يوم عرفة و عيد الأضحى والجمعة ”وزير الرياضة يهنئ عمر مرموش لفوزه بجائزة أفضل هدف في الدوري الإنجليزيمشاركة خليجية.. مي الغيطي تشارك بمسلسل ”جد جديد” مع سوسن بدرتفاصيل الاجتماع الفني لمباراة بيراميدز وصن داونزريفيرو يقود الأهلي في كأس العالم للأندية.. وصدام مرتقب مع بورتو وميسيقيد استثنائي للأهلي استعدادًا لكأس العالم للأندية.. وعودة خاصة بعد البطولةمحمد شكري.. صفقة الأهلي المحتملة قبل كأس العالمبعد رفع سن التعيين حتى 45 عامًا...معلمو الحصة لـ وزير التعليم ورئيس التنظيم والإدارة: شكرًا لكم...ولكن لدينا مطالب أخرى...«اسمعوها»شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين يغادر مطار دبي متوجهًا إلى القاهرة عقب مشاركته في قمة الإعلام العربي200 رحلة ترددية يوميًا لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين من وإلى المسجد الحرام على مدار الساعةالشؤون الإسلامية السعودية تعلن استضافة 100 حاج من سيراليونسعوديات يشاركن في استقبال ضيوف خادم الحرمين للحج ويعتبرن خدمة الحاج شرف وفخر
عربي ودولي

ماذا يعني التأييد ألاوروبي المتزايد للاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد؟

رئيس وزراء الكيان الصهيوني نيتنياهو
رئيس وزراء الكيان الصهيوني نيتنياهو

في ضوء المُعارضةِ الإسرائيلية الشديدة لأي تحركات دولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد، لا تزال أصوات في الغرب تؤيد هذا التوجه كأساس للسلام وتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي خاصة وان كبرى الدول الأوروبية أعطت الضوء الأخضر بالموافقة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد وأن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أصبحت تُفكر بقدرٍ أكبرَ من الجدية في ضرورة الاعتراف لكن الملفَّ ما زال قيدَ الدراسة حيث إن أولويةَ واشنطن في الوقت الراهن تنصَبُّ على التهدئة في غزة واتمام صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.

فهل تنال فلسطين اعترافا دوليا كدولة؟ وما مدى جدية الغرب في هذا التوجه؟

ويتحدث الخبراء والمحللون عن سلسلة المغالطات التي يعيشها الإسرائيليون حول استحقاق الفلسطينيين بالعيش غي أرضهم حيث يسمح لإسرائيل بالعيش وتأسيس دولة على 52% من الأراضي الفلسطينية وقبول الشعب الفلسطيني العيش في 22 % من أراضيها يعتبر إثباتا على تنازلهم وقبولهم للعيش بسلام مع الإسرائيليين في المنطقة وعلى الإسرائيليين تفكيك مستوطناتهم العودة الى حدود 67 وإيجاد حل للاجئين لضمان العيش في سلام في المنطقة.
على الإسرائيليين بذل الجهد من أجل تحقيق السلام والامتناع عن إذلال وتهديد الفلسطينيين من قبل قادة إسرائيل.
الكشف عن العجز العالمي عن تنفيذ قراراته أمام التصعيد الإسرائيلي بدعم من الولايات المتحدة.
قبول الفلسطينيين لمبادرة السلام العربية بإنشاء دولة على 22% من أرض فلسطين التي تم احتلالها في عام 1967، بما في ذلك القدس، وتعديل حدودها بشكل يضمن احتياجات إسرائيل الأمنية، وتكون الدولة مَنزوعة السلاح مما يُظهر استعداد الفلسطينيين للعيش بسلام.
يجب على الإسرائيليين أن يدركوا أنه حان الوقت لقبول الحقيقة بأن التعايش كدولة واحدة ذات قوميتين متساويتين في الحقوق والواجبات.

حيث ان الاعتراف بالدولة الفلسطينية أحادية الجانب يعود إلى 1990 والوصول الى الاعتراف وإقامة دولة فلسطينية لا يكون إلا بالمفاوضات.
تختلف المواقف بخصوص الإعتراف بإقامة دولة فلسطينية من حكومة إسرائيلية الى أخرى.
وجود اختلافات وتشققات في الداخل الإسرائيلي تجاه الحكومة الحالية.
أهمية توزيع الأدوار على الأطراف المشاركة لمزيد الضغط على إسرائيل للقبول بالاعتراف بدولة فلسطين خاصة من الجانب الأميركي.
امتلاك فرنسا ورقة رابحة للدفع بالمقترح إلى الامام والعودة الى الواجهة السياسية بعد غياب.
أهمية الدبلوماسية الأوروبية في المفاوضات إلى جانب الديبلوماسية الأميركية.

البنك الأهلي المصري