ميقاتي يجدد دعوته للاتحاد الأوروبي للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المستمر على الشعب الفلسطيني ووقف هجماتها على لبنان


أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، على إن "كرة النار المرتبطة بملف النازحين لن تنحصر تداعياتها في لبنان بل ستمتد إلى أوروبا كلها".
وجدد ميقاتي دعوة الاتحاد الأوروبي إلى الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المستمر على الشعب الفلسطيني والعمل على إرساء حل نهائي شامل وعادل للقضية الفلسطينية".
كما دعا الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المتمادي على جنوب لبنان".
وشدد ميقاتي على أننا "خصصنا القسم الأكبر من الاجتماع لبحث ملف النازحين السوريين الموجودين على الأراضي اللبنانية والتعاون بين لبنان وقبرص ودول الاتحاد الأوروبي لمعالجة هذا الملف وتداعياته المباشرة وغير المباشرة".
اقرأ أيضاً
وزيرا الزراعة في مصر ولبنان يتابعان ملفات التعاون الزراعي المشتركة بين البلدين الشقيقين
د. خالد سعيد يكتب: 14 إبريل 2024.. علامة فارقة فى تاريخ الصراع العربى الإسرائيلى
وزيرة التعاون الدولي تلتقي بعثة الاتحاد الأوروبي لمتابعة مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة
على خطى الجامعات الأمريكية.. مظاهرات طلابية بالجامعات البريطانية لوقف الحرب على غزة
اسرائيل توافق علي المبادرة الفرنسية للتهدئة مع لبنان وعقد مباحثات غير مباشرة
الرئيس الكولومبى: سنقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بسبب تصرفاتها فى غزة
وزير الخارجية الأمريكي بلينكن يدعو لتكليل جهود الهدنة الفلسطينية بالنجاح وإنهاء الحرب
اشتباكات في حرم جامعة لوس أنجلوس وسط احتجاجات طلابية مؤيدة للفلسطينيين
رئيسة جامعة ”براون” الأمريكية تعلن سحب اسثماراتها البالغة 13.6 مليار دولار من إسرائيل
الرئيس السيسى يتلقى اتصالا هاتفيا من أمير قطر لبحث المستجدات فى قطاع غزة
بيان مصرى كويتى مشترك: رفض تصفية القضية.. والتمسك بحق العودة للاجئين الفلسطينيين
حركة حماس وفتح يُنحيان الخلافات ويعلنو وحدة الصف الوطني الفلسطيني من بكين
ويشهد جنوب لبنان أحتدام المعارك بين "حزب الله" من جهة وجيش الاحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ السابع من أكتوبر العام الماضى وتتوسع العمليات بشكل يومي على طول الحدود الجنوبية من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا وأدت إلى الكثير من الأضرار بالبنية التحتية والأراضي والمزروعات، وهجرت قرابة 90 ألف مواطن لبناني من القرى الحدودية إلى مناطق أكثر أمانا.