30 مايو 2025 04:45 2 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
وزارة السياحة والآثار: اصطحاب ثمانية دعاة من نخبة علماء وزارة الأوقاف للانضمام إلى بعثة الحج السياحي لهذا العاموزارة السياحة والآثار: اليوم وصول آخر رحلات الحج السياحي البري لموسم حج 1446 هـ إلى الأراضي السعوديةنميرة نجم: اتفاق تشاجوس اعتراف دولي بحقوق الشعوب في إنهاء الاستعمار«تجارة عين شمس» تنظم ندوة تعريفية حول «نموذج محاكاة النظام المصرفي المصري»علوان : مصر أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تصدر سندات خضراء بقيمة 750 مليون دولارفتح باب التقديم للتدريب الصيفي ببنك مصر لطلاب تجارة عين شمساكتمال وصول الدفعة الثانية من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين بإجمالي 1053 حاجًا وحاجة من 76 دولةوزير الشؤون الإسلامية يقف على جاهزية مرافق الوزارة بالمشاعر المقدسة ويدشن 8 مشاريع تطويرية في مساجد المشاعر المقدسة بتكلفة تجاوزت 35 مليون...لا شيء يستطيع تفسير الحب.. عمرو سعد يشارك جمهوره صورة رومانسية مع زوجتهرئيسة أكاديمية الفنون تكرم إيهاب صبري على بحث ”رؤية تطوير النقد الموسيقي الرقمي”«شرشر» يلتقى الفنان ياسر جلال في احتفال تخرج نجلتيهما بالمدرسة الألمانية بباب اللوق”ترامب” يخدع ”حماس” ويتبنى خطة ”نتنياهو” في غزة
فن

محمد رمضان في السينما: نجاح البدايات وتحديات الحاضر

محمد رمضان
محمد رمضان

حقق الفنان محمد رمضان نجاحًا باهرًا في سنواته الأولى بدور العرض السينمائي، حيث تمكنت أفلامه مثل "الألماني" و"عبده موتة" و"قلب الأسد" من تحقيق إيرادات ضخمة، مما جعله نجمًا جماهيريًا في فترة قصيرة، إلا أن موجة الانتقادات التي طالته بسبب اتهامه بالترويج للعنف والبلطجة دفعته إلى تغيير استراتيجيته الفنية، محاولًا التنويع في اختياراته السينمائية.

محاولات التنويع والتحديات

سعى رمضان إلى تغيير جلده الفني عبر تقديم أفلام متنوعة بين الأكشن والكوميديا والدراما الاجتماعية، مثل "شد أجزاء" و"جواب اعتقال" و"هارلي" و"ع الزيرو"، إلا أن هذه الأعمال لم تحقق النجاح السينمائي المتوقع، على عكس بداياته القوية، وهو ما أثار تساؤلات حول قدرته على الحفاظ على مكانته السينمائية.

رأي النقاد في مسيرته السينمائية

في حديثه لـ"النهار"، يرى الناقد الفني طارق الشناوي أن رمضان لم يستغل الزخم الذي حققه في بداياته السينمائية، حيث تراجع سريعًا بدلًا من أن يرسخ مكانته كنجم شباك، وأوضح أن المشكلة الأساسية تكمن في اختياراته السينمائية، إذ يتجه إلى موضوعات مكررة أو سيناريوهات ضعيفة، لا تمتلك القوة الكافية لجذب الجمهور، خلافًا لأعماله التلفزيونية التي حققت له شهرة واسعة.

التناقض بين النجاح التلفزيوني والإخفاق السينمائي

من جانبه، يرى الناقد الفني مصطفى الكيلاني أن رمضان حاول إيجاد مساحة جديدة لنفسه في السينما بعيدًا عن الشخصيات التي قدمها في التلفزيون، لكنه اعتمد على صورة البطل القوي المتغلب على التحديات، حتى وإن كانت غير واقعية. وضرب مثالًا بمسلسل "جعفر العمدة"، الذي حقق نجاحًا جماهيريًا ضخمًا، بينما فشل فيلمه "ع الزيرو" في تحقيق نفس التأثير، حتى بعد عرضه تلفزيونيًا.

وأشار الكيلاني إلى أن فيلم "هارلي"، رغم مشاركة أسماء بارزة مثل محمود حميدة ومي عمر، لم يحقق النجاح المرجو بسبب ضعف الحبكة وسوء اختيار الموضوع.

البنك الأهلي المصري