31 مايو 2025 12:44 3 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
استقرار الأحوال الجوية بالإسكندرية بعد عاصفة ترابية قويةرئيس جامعة المنوفية والمحافظ يستقبلان وزير التعليم العالي بديوان عام المحافظةبعد هطول الأمطار.. ماذا فعلت «كفر الشيخ» لتصريف المياه بشوارع بلطيم؟”في أول أيام امتحانات الشهادة الإعدادية: محافظ القاهرة يتفقد اللجان ويطمئن على سير الاختبارات بنظام البوكليت”محافظ القليوبية: 120413 طالب وطالبة يؤدون امتحانات الشهادة الاعدادية داخل 446 لجنة في المحافظةمحافظ كفرالشيخ يعلن رفع درجة الاستعداد بأجهزة المحافظة لمواجهة التغيرات المناخيةفي الخامسة صباحًا: تعليم الجيزة يُعلن الطوارئ لامتحانات الشهادة الإعدادية”مركز البحوث الزراعية: أسبوع من الابتكار والشراكات لنهضة زراعية شاملةفي أول يوم امتحانات..تأخر وصول أسئلة امتحان اللغة العربية ببعض لجان كفر الشيخحلا شيحة: كنت متلغبطة ومبعرفش أنام.. والصراعات بعد فترة قُرب من ربنا واردةالمرور ينجح في ضبط 65 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة«ليس وداعا وسنلتقي قريبا».. تعليق مفاجئ من شوبير بعد إعلان معلول الرحيل عن الأهلي
عربي ودولي

لماذا أدت التغيرات الإقليمية إلى انفجار الوضع في سوريا؟

عناصر المقاومة المسلحة احرار الشام في سوريا
عناصر المقاومة المسلحة احرار الشام في سوريا


شهدت الأيام الأخيرة تصعيدًا عسكريًا ملحوظًا في محيط مدينة حلب، مع معارك عنيفة بين الجيش السوري والجماعات المسلحة، في وقت يتزايد فيه الحديث عن التحركات الإقليمية والدولية التي تؤثر على المشهد السوري ويرى الخبراء أن هذه التطورات لا يمكن فهمها بمعزل عن التغيرات الإقليمية والدولية التي أعادت ترتيب المصالح الاستراتيجية في المنطقة.

تركزت المعارك في الأيام الأخيرة في مناطق مثل إدلب وحلب، مع محاولات من الفصائل المسلحة لتعزيز وجودها بدعم خارجي

ويشير الخبراء إلى أن "هذه العمليات ليست عشوائية، بل منظمة بدعم تركي مباشر، من خلال استخدام المدفعية والراجمات وتنسيق الاستخبارات التركية مع قادة الفصائل المسلحة، الذين اجتمعوا مؤخرًا في مناطق مثل تل رفعت ومنغ استعدادًا لمهاجمة مدينة حلب" إلى أن ما يحدث حاليًا هو نتيجة مباشرة لتداخل عوامل خارجية، مؤكدًا أن "التصعيد الحالي مخطط له منذ فترة، ويأتي في سياق تناغم بين أجندات إقليمية، أبرزها الدور التركي" و أن "ما يحدث هو جزء من استراتيجية تركية تهدف إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، في إطار حسابات الأمن القومي التركي، التي تربطها أنقرة بالتحركات الكردية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)".

وأشار الخبراء إلى وجود نحو 17 ألف جندي تركي في إدلب وشمال حلب، مؤكدًا أن هؤلاء الجنود يتموضعون جنبًا إلى جنب مع الجماعات المسلحة، التي وصفها بأنها "تحت السيطرة المباشرة للاستخبارات التركية" وجهة نظر تركية حول الدعم للجماعات المسلحة

البنك الأهلي المصري