اليوم.. عامر التوني يقيم حفلاً لفرقته المولوية المصرية بساقية الصاوي


تستعد اليوم الخميس فرقة المولوية المصرية لتقديم حفلة صوفية بساقية الصاوي، الساعة السابعة مساءً، وذلك بقياده منشدها عامر التونى، وتتضمن الحفل مزيجًا فنيًا يعد أحد ألوان التراث المصرى، حيث يجمع رقصة التنورة الشهيرة مع الإنشاد الديني والابتهالات.
في سياق متصل تعد الفرقة من أقدم وأعرق التجارب الفنية المقدمة لنوعية الإنشاد الصوفى والأجواء الصوفية عامة على طريقة "المولوية"، وضع أساسها منشدها وقائدها عامر التونى منذ أكثر من عقدين، وتقدم "شو" غنائيا استعراضيا ممتزجا بالابتهالات، ومن أشهر أغانيها "تضيق بنا الدنيا" و"متى يا حبيب القلب".
نشأ فن فلكلوري المولوية عن أحد الطرق الصوفية السنية التي أسسها الشيخ جلال الدين الرومي ودخلت إلي مصر مع الفتح العثماني وكان يطلق عليها اسم مسرح الدراويش، وتأسست فرقة المولوية المصرية على يد منشدها ومنظرها الفكرة عامر التونى عام 1994 بهدف إلقاء الضوء على التراث المولوى المصري ونشره فى مختلف دول العالم تأكيدًا على خصوصية الثقافة والفنون المصرية
"المولوية" هي رقصة صوفية ظهرت منذ أكثر من 800 عام على يد الزاهد الشيخ جلال الدين الرومي، تحولت إلى "فلكلور" عالمي، أسس الفرقة الفنان الدكتور عامر التوني تحت مسمى "المولوية المصرية" لتكون مختلفة عن باقي الفرق المولوية الأخري في تركيا او الموجودة في أي بقعة من بقع العالم للحفاظ على الهوية والطابع المصري الصوفي.
اقرأ أيضاً
يوفنتوس يسقط مانشستر سيتي مجدد ويزيد من معاناة جوارديولا
هالاند في مواجهة فلاهوفيتش بقمة يوفنتوس ضد مانشستر سيتي بدوري الأبطال
المطرب «حمد الخزينه» يستعد لخوض تجربة فنية جديدة في مصر
«تعليم الجيزة» تُصدر توجيهات هامة بخصوص امتحانات الشهادة الإعدادية
وفد ممثلي شركات السياحة البولندية يزور مجموعة فنادق سياحية بالغردقة
”برج الثور” تثير الجدل.. هل أهان محمد رمضان الرموز الوطنية أم قدم فناً؟
قائمة يوفنتوس لمواجهة مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
تشكيل يوفنتوس المتوقع أمام مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
كلية التربية الفنية جامعة حلوان تشارك في معرض ”تراثنا” للحرف اليدوية
تشكيل مانشستر سيتي المتوقع أمام يوفنتوس بدوري أبطال أوروبا
موعد مباراة يوفنتوس أمام مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
أهالي الشهداء ينتظرون انهاء الاجراءات لدفن عمار أصغر دليفري بالمنوفية.. والجيران: عاش يتيمًا وربنا أحن عليه