18 يوليو 2025 16:39 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
بعد إعلان وفاته.. أطباء الرعاية الصحية ببورسعيد ينقذون شابًا من الموت بعد توقف قلبهإصابة 10 أشخاص في إنقلاب سيارة ملاكي أعلى الطريق الدائري بالقليوبيةمصرع عامل مطعم في حريق 3 محلات وشقة سكنية بالخصوصرئيس جامعة المنوفية فى زيارة لمستشفيات جامعة لويفيل الأمريكية ومعهد براون للاورام لفتح آفاق جديدة للتعاون الطبي والبحثي بين الجامعتين وتطوير الرعاية...”الصحة العالمية” تُضيف وحدتي الشهابية والربع ضمن منظومة الشكاوى والمقترحات بكفر الشيخرسميًا...جداول امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية بالجيزةرئيس جامعة حلوان يؤكد على تطوير «البرامج الأكاديمية» لجذب عدد أكبر من الطلاب الجددالميركاتو الصيفي - مانشستر يونايتد يحسم صفقة مبويمو مقابل 65 مليونًاليفربول يحدد سعر نونيز.. سباق أوروبي وسعودي مشتعل لحسم الصفقة في الميركاتو الصيفينخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض 5 أغسطسالصين : أي محاولة لـ”فك الارتباط” بين بكين و واشنطن عنوة محكوم عليها بالفشلوزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفر الشيخ يفتتحون الرحلة الأولي من تطوير ساحة مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بدسوق
عربي ودولي

لماذا لا ترد المقاومة الفلسطينية حتي الان

النهار

السؤال المطروح الآن وهو مقلق لتل أبيب وواشنطن: لماذا لم تبدأ المقاومة الحرب رغم دخول الحملة الإسرائيلية يومها الثاني وتصاعد عدد الشهداء في غزة من الأطفال والنساء وبدء العملية البرية للجيش عقب استدعاء 400 ألف جندي من الاحتياط؟..
الإجابة تقلق عائلات الرهائن فهؤلاء هم الورقة الوحيدة في أيدي المقاومة سواء على طاولة المفاوضات التي أفشلها نتنياهو وستيف ويتكوف مبعوث ترامب، أو في تطورات الغزو البري الحالي،
نتنياهو يعزو هذا القلق إلى دعاية "الدولة العميقة" في إسرائيل والولايات المتحدة، ويقول إنها "لن تنجح".. لكنه واهم.. فرغم التصوير الجوي الأمريكي الإسرائيلي البريطاني منذ إبرام صفقة وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، لم يتم تحديد مواقع إخفاء الرهائن.
إذن ضبط النفس الذي تمارسه المقاومة قد يخفي وراءه الخطر على حياة الرهائن. إنهم أشبه الآن برهائن في طائرة مختطفة.. ولن ينجو منهم أحد إذا غامر نتنياهو بتدمير هذه الطائرة. هذا مثال رمزي لمواقع يحتجز فيها الرهائن وتتعرض لقصف عنيف بطول وعرض غزة ويقصفها لواء النخبة (لواء جولاني) الذي أعاد انتشاره في الساعات الأخيرة.

البنك الأهلي المصري