23 يوليو 2025 18:02 27 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
مواعيد مباريات اليوم.. مواجهات ودية استعدادا للموسم الجديدعاجل.. وزير التعليم يعتمد نتيجة امتحانات الثانوية العامة بنسبة نجاح 79.2% (النظام الجديد) و72.7% (النظام القديم)الأرصاد: طقس شديد الحرارة والعظمى في القاهرة تسجل 38 درجةرئيس الأركان يبحث مع قائد القيادة المركزية الأمريكية التعاون العسكري المشتركمحمد النني يغلق حسابه على إنستجرام مؤقتًا.. ما السبب؟وزير الصحة: نُخرج حوالي 30 ألف من معاهد التمريض سنوياجدول مباريات اليوم الإثنين 21 يوليو 2025.. مواجهات ودية تسبق انطلاق الموسم الجديدأغنية وأمل وطموح.. من هو آدم كايد صفقة الزمالك الجديدة؟بعد قليل.. جولة تفقدية لوزير الصحة على عدد من المنشآت الطبية بالإسماعيليةفلسطين نحو المجهول.. حرب صامتة في الضفة الغربية وتهجير يبدأ في قطاع غزةما هي حقيقة المبني السري الذي تبنيه اسرائيل في شمالي غزة ؟«عقاب رادع وتحقيق فوري».. زراعة المنوفية: «حقوق المزارعين خط أحمر لا يمكن المساس بها»| خاص
رياضة

ليدز.. عاد إلى القمة بدماء العزيمة

ليدز يونايتد
ليدز يونايتد

في موسم استثنائي حُفِر في ذاكرة دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، عاد ليدز يونايتد ليتربع على عرش الشامبيونشيب من جديد، بعد أن حسم اللقب بفارق الأهداف عن منافسه العنيد بيرنلي، رغم تساوي الفريقين عند النقطة رقم 100.

ليدز أنهى موسمه بانتصار صعب أمام بلايموث بنتيجة 2-1، وهو الانتصار الذي كان كافيًا لدفعه إلى القمة، بعدما قدّم بيرنلي هو الآخر موسمًا مذهلًا لكنه اصطدم بقوة المنافس، وانتهى الحُلم بفارق الأهداف فقط!

هذا اللقب يُعد الخامس في تاريخ ليدز بالشامبيونشيب، ويأتي بعد غياب دام خمس سنوات منذ آخر تتويج في موسم 2019-2020، حين صعد بقيادة المدرب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا.

لكن هذا الموسم مختلف كليًا، فهو الأول في تاريخ المسابقة الذي يشهد وصول فريقين إلى 100 نقطة، وهو رقم يعكس حجم التنافس وشراسة الصراع على القمة.

اقرأ أيضاً

نجوم صنعت المجد.. وقيادة أثبتت الجدارة

الفضل في هذا الإنجاز لا يعود فقط للأداء الجماعي، بل هناك أسماء تألقت وكانت محورًا في هذا التتويج التاريخي.

جويل بوير كان من أبرز نجوم الموسم بتسجيله أكثر من 20 هدفًا حاسما، وكان حاضرًا دائمًا في اللحظات الكبيرة، بينما قدّم تيلور آدامز موسما استثنائيا في خط الوسط، بقيادة وتمريرات صنعت الفارق في أكثر من مباراة.

أما على الجانب الدفاعي، فكان الحارس كارل دارلو سداً منيعاً أمام خصوم ليدز، بتصديات حاسمة ساهمت في الحفاظ على الفارق في النقاط والأهداف.

لكن الاسم الأبرز في المعادلة هو المدرب دانيال فاركي، الذي تولى المهمة في وقت صعب، ونجح في إعادة الانضباط للفريق، وتحقيق توليفة فنية أعادت الروح لنادٍ بحجم ليدز.

فاركي، الذي سبق له قيادة نوريتش سيتي للبريميرليغ، أثبت مرة أخرى أنه مدرب يعرف طريق الصعود ويُجيد قراءة مشوار الدوري الطويل.

موسم استثنائي أعاد ليدز يونايتد لمكانه الطبيعي بين الكبار، ولكن برواية لن تُنسى، وبفريق لا يعرف الاستسلام.

ليدز يونايتد مانشستر الدوري الانجليزي
البنك الأهلي المصري