مندوب باكستان الدائم لدى الأمم المتحدة
أعضاء مجلس الأمن الدولي دعوا لضبط النفس والحوار الهندي الباكستاني


أكد مندوب باكستان الدائم لدى الأمم المتحدة عاصم أحمد افتخار في بيان أن أعضاء مجلس الأمن للأمم المتحدة دعوا إلى ضبط النفس والتهدئة والحوار الهندي الباكستاني وسط التوترات المتصاعدة بين البلدين المجاورين.
جاء ذلك عقب اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي عقد بطلب إسلام آباد ونوقش خلاله التصعيد الأخير بين الهند وباكستان.
وأضاف عاصم أحمد افتخار أن بعض الأعضاء أكدوا أيضاً الحل المبكر لنزاع جامو وكشمير.
كما أكد أن باكستان تعتقد أن جميع أهدافها قد تحققت من خلال هذا الاجتماع، وقال: “نرفض رفضا قاطعا محاولات الهند اتهام باكستان بالهجوم، الذي دانته باكستان وجميع أعضاء مجلس الأمن” .
اقرأ أيضاً
رئيس جامعة مدينة السادات تشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين معهد بحوث الهندسة الوراثية وكلية التكنولوجيا الحيوية بجامعة بدر بالقاهرة
وزير الإعلام الباكستاني :متعهدون بالسلام الإقليمي وأي عدوان من الجانب الهندي سيتلقى رداً حاسماً
رئيس جامعة السويس يفتتح المؤتمر الطلابي الأول لكلية الهندسة
لقاء يجمع حميد الشاعري مع سالم الهندي بحفل محمد عبده بالأوبرا
الهند تعلن حظر استيراد كافة السلع القادمة من باكستان
الجيش الباكستاني يعلن ملتزمون بالاستقرار والسلام الإقليمي
الهند وباكستان .. تصاعد التوتر بين البلدين واحتمالية تنفيذ عمل عسكري وشيك
الدكتور عمرو شعت عميدًا لكلية الهندسة بجامعة عين شمس
رئيس وزراء باكستان يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأمريكي
رئيس وزراء باكستان يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأمريكي
فراق الأحبة وتقسيم العائلات.. الوجه الآخر لآثار تطور الصراع بين الهند وباكستان
انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لكلية الهندسة بجامعة عين شمس
وأضاف أن تصريحات الهند اتهامات لا أساس لها، يراد توظيفها في خدمة المصالح السياسية والأغراض الاستراتيجية، وأكد أن باكستان لا تريد المجابهة، لكننا مستعدون لحماية سيادتنا وسلامة الأراضي.
وبدأت قوات الأمن الهندية، في 23 أبريل الماضي، عملية تمشيط واسعة في إقليم كشمير، غداة هجوم مسلح دموي أسفر عن مقتل 26 سائحا.
ووقع الهجوم، الثلاثاء الماضي في 22 أبريل الماضي بمنطقة باهالجام، التي تبعد نحو 90 كيلومتراً عن سريناجار، العاصمة الصيفية للإقليم.
ووفقاً لقائمة الضحايا التي صدرت عن مستشفى محلي وتم التحقق منها من قِبل الشرطة، فإن جميع الضحايا رجال، معظمهم من مناطق مختلفة من الهند، باستثناء سائح واحد من نيبال.
وتهمت باكستان الهند بأنها أوقفت بشكل شبه تام تدفق المياه من نهر تشيناب عبر الحدود المشتركة بين الدولتَيْن.