18 يوليو 2025 13:45 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
محافظ كفرالشيخ يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة لبحث تطوير شبكة الطرق ودعم الاستثمار والمناطق الصناعية”الطرق والكباري” تنفي انهيار كوبري مشاة بالطريق الزراعي أمام طوخمحافظ القليوبية والحكمدار يتفقدوا موقع انهيار كوبري المشاه بطوخ.. ورفع الآثار لتسيير الحركة المروريةانهيار كوبري المشاة بطوخ آثر إصطدام سيارة نقل ثقيل به.. وتحويلات مرورية لتخفيف الزحامكسر مفاجئ في خط مياه رئيسي يعطل الخدمة بكفر قورص بالمنوفيةرغم عرض بيراميدز الرسمي.. حمدي فتحي يطير إلى إسبانيا مع الوكرة استعدادًا للموسم الجديدمقابل 75 مليون يورو.. أوسيمين إلى غلطة سراي بعد فشل مفاوضات الهلالالوداع الأخير على الأسفلت.. صورة طفل منوفي تهز القلوب بعد مصرع والده في حادث مروع على الدائريالقمامة تحاصر الوحدة المحلية بشنوان.. من يراقب من؟نقيب الإعلاميين ينعى الأعلامي اشرف منير صبريانطلاق فعاليات تكريم الفائزين بمسابقات «نحلة الأزهر للتهجي» وفارس المتون» و«المترجم الناشئ»ياسمين الخطيب تدافع عن مدحت العدل: ”ما اتكلمش عن الحجاب.. والناس فهمت غلط”
صحافة عالمية

بعد 50 عامًا.. صحفي أمريكي يكشف أسرار اغتيال كينيدي

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

 أجرت صحيفة "لوبوان" الفرنسية حوارًا مع الصحفي الأمريكي ادوارد جاي ابستين الذي كان أول من يجري مقابلة مع أعضاء لجنة "وارن". فقد كان طالبًا يبلغ من العمر 21 عامًا في جامعة "كورنيل"، عندما قرر تخصيص رسالته في نهاية العام لاغتيال جون فرانك كينيدي.
وعند سؤال الصحيفة الفرنسية له حول من قتل كينيدي من وجهة نظره، قال الصحفي ادوارد ابستين أن لي هارفي اوزوالد هو من قتل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. ولكن، يمتلك ابستين أدلة كافية للاعتقاد بأن رئيس كوبا فيدل كاسترو هو من وقف وراءه. وكان لدى كاسترو دافعه، وهو أن كينيدي حاول اغتياله، كما أنه هدد كينيدي بالانتقام قبل وفاته بتسعين يومًا.
وأضاف الصحفي الأمريكي أن فيدل كاسترو كان لديه أيضًا سبل التحرك، فقد كان اوزوالد مؤيدًا لنظام كاسترو وكان يمتلك بندقية وجواز سفر أمريكي. وسنحت الفرصة عندما توجه اوزوالد إلى المكسيك وطالب بالحصول على تأشيرة السفر إلى كوبا، قبل ستة أسابيع من عملية الاغتيال. وفي هذا التوقيت، تمكنت أجهزة المخابرات للتخطيط لاغتيال كينيدي.
وشدد الصحفي ادوار ابستين على أن هذه مجرد نظرية، ولكنها الأكثر مصداقية بالنسبة إليه. وعلى الرغم من عدم امتلاكه أدلة على ذلك، فإن ابستين يرى أن امتلاك اوزوالد لتأشيرة السفر إلى كوبا في وقت الاغتيال كان للفرار إلى هناك.
وعن السبب الذي يجعل هذه القضية تحظى بسحر كبير بعد خسمين عامًا من وقوعها، أشار ادوارد ابستين إلى أن وسائل الإعلام هي التي تغرم بقضية اغتيال كينيدي وليس المواطنين. فهذا الأمر يعد طريقة للاحتفال بمرور خمسين عامًا على القضية. ولكن بعد مائة عام، لن يتحدث أحد عن اغتيال كينيدي مثلما حدث مع لينكولن.

كندى اغتيال قتل
البنك الأهلي المصري