18 يوليو 2025 07:23 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
«عقاب رادع وتحقيق فوري».. زراعة المنوفية: «حقوق المزارعين خط أحمر لا يمكن المساس بها»| خاص”المؤبد” لعاطلين بتهمة قتل شخص والشروع بقتل نجله بأسلحة نارية فى بنهاوزير الصحة: مصر تُخفّض عدد المواليد لأقل من مليونَي طفلديمبيلي يتصدر سباق الكرة الذهبية 2025 بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمانترامب يخصص تريليون دولار للجيش الأمريكي من أجل الهيمنة على العالم«عبداللطيف» يوجه بتنظيم توزيع كتيبات المفاهيم بامتحانات الثانوية العامةالمركزي: زيادة الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب النقدي من البنوك لـ500 ألف جنيهالنيابة العامة تأمر بحبس 11 سائقًا لتعمدهم السير عكس الاتجاه بالطريق العام وتعريض حياة المواطنين للخطرعاجل.. الصحة تكشف عن عدد ضحايا حريق سنترال رمسيسالتضامن: إغلاق 12 ملف دار رعاية حرجة وجاري العمل على المتبقيالأصاد: ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة والعظمى بالقاهرة تسجل36 درجةالرئيس السيسي يهنئ ملك الدنمارك والحكومة والشعب بمناسبة الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي
فن

لبنى عبدالعزيز قرأت نبأ طلاقها في الصحف ثم تلقته بالتليفون

النهار

كان طلاقها من المنتج  رمسيسي نجيب مثابة مفاجأة مدوية لجمهورها، الذي يعرف أن العلاقة التي ربطت بين لبنى عبدالعزيز وزوجها كانت علاقة قوية على المستويين الفني والعاطفي؛ إذًا كيف يمكنهما الانفصال؟!

ولبنى كانت أحرص ما يكون على دوام علاقتها الزوجية، ولم تحبذ الانفصال في أي وقت من الأوقات، ودومًا كانت تضع نصب أعينها العرفان بجميل زوجها رمسيس، وأنه هو من مهّد لها الطريق الشاق وأخذ بيدها حتى أصبحت نجمة من مصاف النجمات الأوائل.

ورغم ذلك كانت غاية الفنانة المصرية أن تكون زوجة مثالية سعيدة في بيتها ومع زوجها، وكان التمثيل بالنسبة لها مجرد هواية تستطيع الاستغناء عنها وقتما شاءت، ولكن اختلاف الطباع بينهما والغيرة الشديدة كانا بداية النهاية لزواجهما.

لبنى تلقت نبأ طلاقها كغيرها من الجمهور؛ حيث قرأت نبأ الانفصال في إحدى الصحف الفنية، فظنّت المسألة مجرد خطأ تعرضت له الصحيفة، ولكنها فوجئت بتليفون من محامي رمسيس نجيب، والذي رجاها بذوق أن ترسل إليه من يتسلم ورقة الطلاق!!

وعن ذلك قالت لبنى، لمجلة «الموعد» عام 1965: «لم أفقد الأمل في استئناف حياتنا الزوجية بالرغم من كل المتاعب التي واجهناها معًا، أو كل منّا على حدة، ولكن ورقة الطلاق قتلت الأمل وأنهت القصة الطويلة نهاية مؤلمة».

البنك الأهلي المصري