19 يوليو 2025 04:47 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
عربي ودولي

الباستيل.. قصة اقتحام أشهر سجن في التاريخ ليتحول لـ عيد فرنسا الوطني

النهار

يحتفل الفرنسيون بيوم الباستيل، فما هو هذا اليوم وما تاريخه، ولماذا جعله الفرنسيون يومًا وطنيًا يقومون في الاحتفال فيه وإجازة عن العمل، كل عام في تاريخ 14 يوليو.

يوم الباستيل هو اليوم الوطني لفرنسا، والذي تمتلئ فيه الشوارع بالفرحة من خلال الاحتفالات الشعبية المنتشرة في الشوارع.

ويأتي احتفال يوم الباستيل نتيجة لاقتحام سجن الباستيل وهو السجن الباريسي في يوم 14 يوليو 1789 باعتباره جزءا أساسيا من التاريخ الفرنسي حتى أصبح يوم 14 يوليو هو العطلة الرسمية الكبرى التي تعتبر تقليديا باعتبارها رمزا للثورة الفرنسية في عهد الملك لويس السادس عشر.

وتفتخر كل مدن فرنسا بذكرى يوم الباستيل بما يمثل اليوم الوطني والخطوة الأولى لقيام الثورة الفرنسية التي أدت في النهاية إلى جمهورية فرنسا.

ويحتفل الفرنسيون بالذكرى الـ 229 للباستيل، وخلال اليوم يحتفل الفرنسيون بإرتداء ملابس تشكل علم فرنسا، الأزرق والأبيض والأحمر، لتظهر أزياء هذا اليوم متناسبة مع الحدث التاريخي. 

وفي التفاصيل، ففي 14 يوليو 1789 اقتحم أكثر من 8000 من الرجال والنساء لقلعة السجن في باريس المعروف باسم سجن الباستيل للمطالبة بالإفراج عن السجناء السياسيين المحتجزين هناك، وهو ما جعل الاقتحام للسجن الشرارة الأولى التي أشعلت نار الثورة الفرنسية.

البنك الأهلي المصري