18 يوليو 2025 23:41 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
لماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالميإصابة حسام حبيب خلال تحضيراته لحفل «أحاسيس» بموسم جدة 2025
ثقافة

فيفى عبده: ”أصدقائى الرجالة اكتر من الستات.. واتعلمت إن الدنيا ملهاش أمان”

النهار

حلت الفنانة فيفي عبده، ضيفة في برنامج "السيرة" تقديم الإعلامية وفاء الكيلانى، والمذاع على قناة Dmc، وتحدثت فيفي عبده خلال الجزء الثانى من حلقتها عن مواقف فى حياتها قائلة: "حصلى موقف غريب جدا، أنا لما كان بيجيلى فلوس بحطها في شنطة فوق الدولاب، وفى حد لبنانى اشتغلت عنده قالى ما تحطى فلوسك في البنك، فروحت اجيبهم لقيت الفار واكل الفلوس كلها، وقعدت ألطم وأعيط وقتها".

وأضافت فيفي عبده: فرقتى كانت 150 رجل وكنت بعتبرهم أسرتى الكبيرة وكلهم لازم ياخدوا حقهم ولو حد عنده ظروف لازم أقف جنبه، وأنا باخد حقى وأنا على المسرح من أي حد، فمثلا في مرة كنت برقص في حفل، ولقيت واحد مدور الكرسى ومدينى ضهره، ومش بيتفرج عليا، وبعد أول رقصة ملقتهوش بص فمسكت الميكرفون وقلتله أنا عاوزة أقولك إن في رقاصة اسمها فيفى عبده بترقص هو أنت كنت رايح عمر مكرم، وأنا جيبتك هنا، فاتحرج ولف الكرسى واتفرج".

وتابعت فيفي عبده: "اصدقائى رجالة أكتر من ستات لأن الستات ممكن يكون في نفسنه منها، ومبحبش حد ياكل في بيتى ويخونى، ولو في قايمة من 5 راقصات شرقية في تاريخ مصر هاكون من ضمنهم لأن ليا لون مميز".

واستكملت فيفي عبده: "تحية كاريوكا، علمتنا الإخلاص في الشغل، وهى انسانة جميلة جدا وكانت بتختم القرآن، وكانت بتشترى عجل هي واصحابها ويدبحوها ويوزعوه في السيدة زينب والحسين، ودفنة سامية جمال علمتنى أن مفيش حد حواليا وإن الدنيا ملهاش امان، لأن في وقت الدفن بالمقابر كنا 4 بس، مع انها كانت ست كويسة جدا وكان عندها كرامة، واتعلمت منهم انى أكون ذكية وجدعة".

البنك الأهلي المصري