19 يوليو 2025 08:04 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
فن

محمود الليثى: كنت بشتغل قهوجى وبليل فى الأفراح.. وغنيت 7 سنين من ورا أبويا

النهار

عاد برنامج "سهرانين، الذى يقدمه النجم والإعلامى أمير كرارة، والمذاع على قناة ON في موسمه الجديد، اليوم الخميس بحلقة جديدة، استضاف خلالها الفنان محمد لطفى والمطرب الشعبى محمود الليثى والمطربة السعودية وعد.

وخلال الحلقة قال المطرب الشعبى محمود الليثى، إن والداه كان رافضا عمله بالغناء، وقعدت 7 سنين أغنى وميعرفش، ولما عرف ضربنى بالشومة واتكسرت عليا، كان عايزنى أخلص تعليم الأول.

وأضاف الليثى أن أول مرة وقف على مسرح كان عنده 11 سنة، فى فرح بشارع الجامع بمنطقة إمبابة، مضيفا أنه عمل فى العديد من المهن قبل احترافه الغناء، إذ قال: اشتغلت قهوجى، الصبح فى القهوة وبليل فى الأفراح، وفى المرحلة الثانوية اشتغلت فى ورشة خراطة".

وحول ذكريات طفولته، ذكر الليثى أنه كان يذاكر كثيرا لأن والده كان يصر على نجاحه فى الدراسة أولا قبل احترافه الغناء، لافتا إلى أن أمه كانت "بتدندن" فى البيت.

وتابع الليثى: "أول ما نجحت فى الغناء شفت احتياجات أهلى "أمى وأبويا واخواتى"، بالإضافة إلى مدرسينى فى المدرسة ودكاترة الجامعة والأسطوات اللى كنت شغال معاهم، وأغنى فى أفراحهم ببلاش".

وعن أول ألبوماته الغنائية، كشف الليثى: أول ألبوم فى 2005 بعنوان "عصفورين" طرحته بعد ما خلصت الجيش، وعشان أسوق الألبوم، اتعرفت على 28 شابا يعملون "دى جى" اديت كل واحد 500 جنيه عشان يشغل أغانيا فى الفرح، ووزعت الشريط على السواقين فى موقف عبود، يومين وكان كل الناس بتسمع الأغانى".

البنك الأهلي المصري