3 يونيو 2025 20:49 6 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
أبو الغيط يستقبل وفداً برلمانياً هندياً رفيع المستوى متعدد الأحزابمفتي الجمهورية يدعو إلى تأسيس وعي بيئيّ شاملأوقاف الدقهلية يعقد تستعد لاستقبال عيد الأضحى المباركمحافظ الدقهلية: فتح عيادات التأمين الصحي في جديلة، وابن لقمان، وميت غمر، وشربين، خلال عطلة عيد الأضحىالبداية من السيد البدوي.. ”الأوقاف” تطلق حملة نظافة شاملة بمساجد الغربية استعدادًا لعيد الأضحىإحلال وتجديد البنية التحتية الخاصة بمياه الشرب بمدينة رأس سدرتموين مدينة نويبع يشن حملة تموينية على المخابز والمحال التجاريةقرارات أكاديمية جديدة بجامعة طنطا.. ترقية 32 عضو بهيئة التدريس وتعيين مدرسين جدد ومنح عشرات الدرجات العلميةالدول الأوروبية تُعيد صياغة العقيدة العسكرية.. ماذا يحدث في تسليح الجيوش؟أبو هميلة: البرنامج الجديد لرد أعباء التصدير يدعم تنافسية الشركاتروسيا تتهم كييف بالوقوف خلف تفجيرات جسرين وخلفت 7 قتلىخبراء يطالبون ترامب بمعالجة نقاط الغموض لدي الوكالة الدولية في مسألة النووي الايراني
عربي ودولي

الحكومة الفرنسية تحظر بيع الوقود في الأوعية البلاستيكية وحاويات السوائل

النهار

أعلنت الحكومة الفرنسية منع شراء الوقود في الأوعية البلاستيكية وحاويات السوائل، في محاولة للسيطرة على أزمة نقصه التي عمت البلاد ووفقا لموقع "فرانس 24".

ولفت إلى أن القرار تم تطبيقه بصورة كبيرة في مناطق مثل منطقة "لي هوت دو فرانس"، والتي شهدت محطات بيع الوقود فيها إقبالا كبيرا، وصفه الموقع الفرنسي بأنه "غير عادي".

وقررت السلطات في باريس في إطار الجهود الحكومية الفرنسية للسيطرة على الأزمة "استخدام المخزون الاستراتيجي التابع للدولة"، حيث تم ضخه في بعض المناطق التي تعاني من أزمة كبيرة في نقص الوقود.

ويواجه الفرنسيون نقصا في الوقود في العديد من محطاته، أدى إلى تذمر عدد كبير منهم، بسبب إضراب يقوم به عمال المصفاة التابعة لشركة "توتال" الفرنسية.

وحسب وزارة تحول الطاقة، أدى الإضراب إلى أن تواجه 20.7% من محطات الخدمة صعوبات فيما يتعلق بمنتج واحد على الأقل أمس السبت، مقارنة بـ19% يوم الجمعة.

فيما تبذل الحكومة الفرنسية محاولات من أجل التوسط بين شركة "توتال" وبين العمال المضربين، حيث أكد الوزير المنتدب للمواصلات في الحكومة الفرنسية، كليمون بون، أن هناك اتصالات مع شركة توتال للتوسط بينها وبين العمال المضربين.

البنك الأهلي المصري