31 مايو 2025 17:09 3 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
الشؤون الدينية للحرمين تعلن جاهزيتها بثلاث خطب ” يوم عرفة و عيد الأضحى والجمعة ”وزير الرياضة يهنئ عمر مرموش لفوزه بجائزة أفضل هدف في الدوري الإنجليزيمشاركة خليجية.. مي الغيطي تشارك بمسلسل ”جد جديد” مع سوسن بدرتفاصيل الاجتماع الفني لمباراة بيراميدز وصن داونزريفيرو يقود الأهلي في كأس العالم للأندية.. وصدام مرتقب مع بورتو وميسيقيد استثنائي للأهلي استعدادًا لكأس العالم للأندية.. وعودة خاصة بعد البطولةمحمد شكري.. صفقة الأهلي المحتملة قبل كأس العالمبعد رفع سن التعيين حتى 45 عامًا...معلمو الحصة لـ وزير التعليم ورئيس التنظيم والإدارة: شكرًا لكم...ولكن لدينا مطالب أخرى...«اسمعوها»شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين يغادر مطار دبي متوجهًا إلى القاهرة عقب مشاركته في قمة الإعلام العربي200 رحلة ترددية يوميًا لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين من وإلى المسجد الحرام على مدار الساعةالشؤون الإسلامية السعودية تعلن استضافة 100 حاج من سيراليونسعوديات يشاركن في استقبال ضيوف خادم الحرمين للحج ويعتبرن خدمة الحاج شرف وفخر
عربي ودولي

هل تواجه موسكو الغرب مستقبلا؟

صورة أرشيفية المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف
صورة أرشيفية المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف

تساؤل يلوح في الأفق العالمي الآن حول فكرة المواجهة بين الغرب،وموسكو مما يُنذر بوقوع حرب عالمية مدمرة لا يرجوها أحد.

فقد تطور الصراع الروسي الغربي بأوكرانيا من خلال الدعم العسكري لها متمثلا ب17مليار دولار أمريكي بمنظومة هايمارس التي تأُمن البيت الأبيض.

علاوةً علي توقيع الكونجرس الأمريكي أكبر ميزانية انفاق عسكري ب858 مليار دولار منها 37مليار دولار لأوكرانيا للعام القادم لتمتد أمد الحرب حتي سنة2025.

دفع الانفاق العسكري الضخم لتعلن موسكو من خلال متحدثها دميتري بيسكوف :بأن روسيا وصلت إلي محطتها الأخيرة،وهي المواجهة مع الغرب.

بينما أكد نائب رئيس مجلس الأمن القومي ،والرئيس الروسي سابقا دميتري مدفيديف :إن روسيا تعمل علي صناعة أسلحة تدميرية لمواجهة العداء الغربي.

تفاقم الصراع بين روسيا وأوكرانيا بسبب محاولة كييف الانضمام للناتو مماترتب؛عليه العملية العسكرية الروسية حمايةً لأمنها القومي بينما زادت المساعدات الغربية سواء عسكرية أو إنسانية فعلي سبيل المثال سيقدم الاتحاد الاوروبي 18 مليار يورو دعم عسكري لكييف.

بينما تحدُث انقسامات داخل الدول الأوروبية بسبب عدم القدرة علي مواجهة نقص امدادات الغاز ،وعدم القدرة علي استيعاب اللاجئين الأوكرانيين فقد خرجت تظاهرات بولندية بسبب المشاكل الاقتصادية من الاستضافة الأوكرانية.

في حين ندد ساسة فرنسيون من خطورة الدعم العسكري لأوكرانيا الذي أدي لنفاد المخازن العسكرية الفرنسية ،وهونفس الأمر بألمانيا.

ذلك يعبر عن المُراهنة الروسية الناجحة من فلاديمير بوتين من أن الشتاء ،ونقص امدادات الطاقة من الغاز سيدفعهم للتخلي عن كييف،وهو الأمر الذي كان متواجد في باطن الأوروبيين فقد كشف بوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا السابق بمقابلة لسي إن إن بأن ألمانيا كانت تري قبل وقوع الحرب الأوكرانية بأن حدوثها سيكون كارثة اقتصادية.

أما فرنسا فتري أنه ينبغي عند حدوث الحرب أن تستلم كييف لتجنب حدوث المواجهة مع روسيا لكن القرارات الأخيرة من قيام أمريكا،ومجموعة7 الكبار بمنع استيراد النفط الروسي قد تنذربمواجهة.

صورة أرشيفية نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي مدفيديف

ققنثل

روسيا الحرب أوكرانيا الناتو
البنك الأهلي المصري