30 مايو 2025 12:27 2 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
جامعة المنصورة الجديدة تتألق في نهائيات مسابقة هواوي العالمية لتكنولوجيا المعلوماتالغردقة تستعد للسيول: جولة تفقدية مكثفة للطرق وشبكات الحمايةبعد ترويجهم عبر «الفيس بوك».. سقوط تشكيل عصابي بتهمة النصب علي المواطنين بقليوبوفد من وزارة الإسكان يُشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بنيروبي بكينياالأحد المقبل..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع سكن مصر بمنطقتين بالقاهرة الجديدةبنتيجة ترتيب الأولويات.. بدء إرسال رسائل نصية SMS للمتقدمين ضمن «سكن لكل المصريين 5 »إصابة شابين بطلق ناري إثر مشاجرة بين عائلتين في قناننشر توصيات مؤتمر كلية طب قصر العينى”نحو مجتمع طبى مبتكر”مجلس جامعة القاهرة يقرر صرف 2000 جنيه مكافأة لجميع العاملين والهيئة المعاونة تقديرا لأدائهم المتميز ومساهمتهم فى الارتقاء بمكانة الجامعة إقليميًا...في عيد الأضحى.. لا تفرط في اللحوم حفاظًا على صحتكالأوبرا المصرية تقيم حفلاً لأعمال وردة وبليغ حمدي.. اليوممصدر مقرب من إبراهيم عبدالحكيم ينفي مفاوضات الزمالك: اللاعب يركز على مشواره مع حرس الحدود
عربي ودولي

اتفاق ”الشرط الواحد” ينقذ معارضي أردوغان من الانقسام

كمال كليكدار اوغلو زعيم المعارضة التركية
كمال كليكدار اوغلو زعيم المعارضة التركية

توصل تكتل المعارضة في تركيا، يوم الاثنين، إلى اتفاق من أجل إعادة حزب الخير القومي إلى صفوفه، فيما كان قد انسحب في وقت سابق، وهو ما يعني أن منافسي الرئيس، رجب طيب أردوغان، تمكنوا من إعادة رص صفوفهم، استعدادا لخوض الانتخابات المرتقبة في مايو المقبل.

وبحسب مصادر صحفية تركية فإن الاتفاق عبد الطريق أمام عودة حزب الخير الذي انسحب قبل ثلاثة أيام، فيما أضحى زعيم حزب الشعب الجمهوري، كمال كليجدار أوغلو، مرشحا باسم الائتلاف المعارض.

ويأتي هذا التقارب فيما كانت نهاية الأسبوع الماضي، قد شهدت انقساما حادا بين قوى المعارضة.

وبموجب الاتفاق، فإن عمدتين من المعارضة، سيصبحان نائبين لرئيس الجمهورية، في حال تمكنت المعارضة من الفوز بالانتخابات.

اقرأ أيضاً

وتتجه تركيا إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في الرابع عشر من مايو المقبل، وسط توقعات بأن تجري هذه المحطة السياسية وسط منافسة محمومة.

وتظهر استطلاعات الرأي تقاربا في الحظوظ، في حين توصف هذه الانتخابات بالأكثر تحديا للرئيس التركي في عقدين من وجوده بالسلطة.

وحزب الخير هو ثاني أكبر حزب في التكتل المعارض الذي يتألف من ستة أحزاب، وكانت رئيسته، ميرال أكشينير، قد أعلنت يوم الجمعة الماضي، رفضها اختيار رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كليجدار أوغلو، بمثابة مرشح لانتخابات الرئاسة.

وكانت أكشينير قد اقترحت اختيار واحد من بين معارضين اثنين؛ هما منصور يافاش، عمدة العاصمة أنقرة، وعمدة مدينة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.

وتمسكت المعارضة التركية بهذه الاختيار، لأنها تعتبرها الأوفر حظا للفوز مقارنة بكمال كليجدار أوغلو، قائلة إن استطلاعات الرأي تظهر نيلهما تأييدا واسعا.

وقبل ساعات قليلة فقط من إقدام الأحزاب الخمسة المتبقية على إعلان كليجدار أوغلو بمثابة مرشح للتكتل المعارض، عقد العمدتان اجتماعا مع أكشينير لأجل التوصل إلى صيغة توافقية.

وقال المتحدث باسم حزب الخير، كورسا زوغلو، إن أكشينير وضعت شرطا للقبول بترشيح كليجدار أوغلو، وهو أن يكون عمدتا أنقرة وإسطنبول نائبين له، في حال فاز بالرئاسة.

ويضم التحالف السداسي حزب الشعب الجمهوري بقيادة كمال كيليجدار أوغلو، وحزب الديمقراطية والتقدم بقيادة علي باباجان، والحزب الديمقراطي بقيادة جولتكين أويسال، وحزب السعادة بقيادة تميل كارامولا أوغلو، وحزب المستقبل بقيادة أحمد داود أوغلو، وحزب الخير بقيادة ميرال أكشنر.

اتفاق المعارضة التركية في اللحظات الاخيرة
البنك الأهلي المصري