كينيدي يدخل سباق البيت الأبيض عام 2024!


المشهد السياسي الأمريكي كان سمته الغموض الفترة الماضية بعد إعلان أكثر من مرشح جمهوري خوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2024 .
وهم "دونالد ترامب" الرئيس الأمريكي السابق الذي واجه عدة مشكلات وعقبات لمنعه من الوصول إلي تلك الانتخابات بأي شكل خوفا من فوزه وحاليا يعيش ترامب ورطة إغتصاب الكاتبة "إي جان كارول" عندما كانت في 50 من العمر وحاليا تبلغ 80 عاما ونظرت قضيتها المحكمة العليا التابعة للكونجرس في واشنطن التي لم تصدر حكما بعد في قضيتها بينما طلب "جوزيف تابوكينا" محامي ترامب التأجيل حتي 28 مايو من هيئة المحلفين في محكمة منهاتن التي تنظر هي الأخري في إدعاء "كارول" .
بينما يخوض السباق الرئاسي من الحزب الجمهوري "رون دي سانتس" حاكم ولاية فلوريدا أيضا بالإضافة لتفكير عمدة "ميامي" من نفس الولاية "فرانسيس سواريز" خوض السباق الرئاسي الأمريكي عام 2024 .
وكان سمة الحزب الديمُقراطي الغموض في إعلان مرشحه حتي خرج مؤخرا "جوبايدن" من أيرلندا ليعلن خوضه السباق الرئاسي .
اقرأ أيضاً
خارجية الكونجرس : بايدن يدعو الصين لغزو تايوان سريعا !
مصر ع 40 شخصا في أعمال عنف بالكونغو الديمقراطية
كاتب البيت الأبيض عهد أوباما : جو بايدن مجرم
خطر يُهدد الرئيس الأمريكي في أيرلندا
البيت الأبيض: ”لا نحمي بايدن من الصحافة”
جوبايدن يعتذر عن دعوة ”بار” لدخول السباق الرئاسي الأمريكي عام 2024
براءة ترامب وترشح بايدن في انتخابات عام 2024
رئيس الكونجرس الأمريكي يطلب من” بايدن” عدم التلاعُب بالميزانية الأمريكية !
الجمهوريون والديمُقراطيون يختارون ترامب رئيسا للولايات المتحدة
الليثيوم.. الحرب الباردة على الأراضى الحارة
رئيسة الوزراء الفنلندية تعلن هزيمة حزبها الاشتراكي الديمقراطي في الانتخابات البرلمانية
دونالد ترامب يقع في ”فخ سياسي ” جديد !
لكن ظهر إسما مرتبطا بالشعب الأمريكي وهو "روبرت كينيدي" الذي قرر خوض سباق البيت الأبيض وهو مُتعلق في أذهان الأمريكيين بحادثة إغتيال "جون كينيدي" نوفمبر عام 1962 .
علي يد "هارفي أووزوالد" المُنشق من "المارينز" الأمريكي لسلوكه السئ وسافر فترة إلي" الإتحاد السوفيتي " وعاد ليطلق الرصاص علي كينيدي في سيارته المكشوفة .
لكن بعد قتل "أووزوالد" علي يد "جاك روبي" اتجهت الشكوك نحو "الكيان الصهيوني " الإسرائيلي فقد سافر "جاك روبي" إلي إسرائيل من17مايو حتي 7يونيو عام 1962 ويعود إلي الولايات المتحدة لقتل أووزوالد!