الاتحاد الأوروبي يقر حزمته الحادية عشرة من العقوبات ضد روسيا


أقر الاتحاد الأوروبي حزمته الحادية عشرة من العقوبات ضد روسيا، بشأن الأزمة الأوكرانية.
وجاء في بيان المفوضية الأوروبية، أن الاتحاد الأوروبي وافق على الحزمة رقم 11 من العقوبات ضد موسكو على خلفية أوكرانيا.
وبناء على الحزمة الجديدة تم توسيع قائمة السلع والتقنيات المحظور عبورها أراضي روسيا، بزعم "إمكانية استخدامها في صناعة الدفاع".
كما تم توسيع الحظر المفروض على تصدير السيارات الفاخرة إلى روسيا، وحظر تصدير جميع السيارات الكهربائية والهجينة، بما فيها المستعملة.
اقرأ أيضاً
رئيسة المفوضية الأوروبية تقر بصعوبة مواصلة الدول الأعضاء فرض العقوبات ضد روسيا
الاتحاد الأوروبي يعلن ان إسرائيل ملزمة بحماية المدنيين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة
الاتحاد الأوروبي: المستوطنات الإسرائيلية غير قانونية وتشكل عقبة أمام السلام
الاتحاد الأوروبي يستضيف مؤتمرا دوليا لدعم سوريا
رئيس الدوما :دول الاتحاد الأوروبي تقاتل ضد روسيا.. ويتظاهر قادتها بأنهم لا علاقة لهم بذلك
أوكرانيا تعتبر تمديد قيود الاتحاد الأوروبي على استيراد حبوبها ”غير مناسب”
الاتحاد الأوروبي يسعى لتعزيز علاقاته مع دول أميركا اللاتينية
بوريل :النزاع في أوكرانيا يمكن أن ينتهي في غضون أسابيع قليلة
بوريل يعلن عن بدء دول الاتحاد الأوروبي بتدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات ”إف 16”
كوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي يتقفان على تعزيز التعاون في مجال المناخ
بوريل يأمل في تسريع تسليم الطائرات المقاتلة إلى أوكرانيا
غرفة الإسكندرية تطلق ورشة عمل الابتكار بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي
وبحسب البيان، تم فرض عقوبات على دول ثالثة بحجة التحايل على العقوبات، ووسع الاتحاد الأوروبي أيضا العقوبات المفروضة على وسائل الإعلام الروسية، حيث تم حظر بث 5 وسائل إعلام روسية أخرى.
ووسع الاتحاد الأوروبي قائمة العقوبات بإضافة 87 كيانا روسيا عليها، بزعم تحايلها على القيود المفروضة.
وحظر الاتحاد أيضا خدمة سفن يشتبه في انتهاكها قيود استيراد النفط الخام والمنتجات البترولية من روسيا ومنع دخولها موانئ الاتحاد الأوروبي.
وأكد خبراء اقتصاديون وسياسيون في الاتحاد الأوروبي فشل سياسة العقوبات ضد موسكو، وفي وقت سابق، أشار رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان، إلى أن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى استراتيجية جديدة بشأن الأزمة الأوكرانية لأن العقوبات المفروضة على موسكو لم تنجح، وتضر بالاتحاد الأوروبي نفسه.