18 يوليو 2025 22:01 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالميإصابة حسام حبيب خلال تحضيراته لحفل «أحاسيس» بموسم جدة 2025أرسنال يحسم صفقة نوني مادويكي رسميًا ويمنحه القميص رقم 20كيف سعت إسرائيل استغلال أحداث سوريا لبناء «دولة جبل الدروز»؟.. تحليل مهمبدايتنا يوم الأربعاء.. حمزة نمرة يعلن عن طرح تدريجى لألبوم ” قرار شخصي”بالصور .. أول جلسة تصوير للفنانة نهى صالح بعد زواجهاشماريخ حفل زفاف تتسبب بحريق هائل بمخزن كرتون في الخصوص.. والحماية المدنية تسيطربعد 5 أيام من البحث.. انتشال جثمان شاب غارق ببحر شبين بالمحلةمدمن مخدرات يُنهي حياة نجل شقيقه غرقًا بكفر الشيخ ويبلغ والده بالواقعة
فن

1.2 مليون دولار تعويض.. الحكم لمساعدة ”دي نيرو” الشخصية السابقة

النهار

خسرت شركة الإنتاج "Canal Productions" التي يمتلكها الممثل روبرت دي نيرو أمام مساعدته الشخصية السابقة، حيث وجدت هيئة المحلفين أن الشركة متورّطة في التمييز الجنسيّ والانتقام.

وقضت هيئة المحلفين يوم الخميس الماضي بأن على شركة الإنتاج دفع 1.2 مليون دولار لمساعدة دي نيرو الشخصيّة غراهام تشيس روبنسون، وذلك بسبب التمييز الجنسيّ والانتقام الذي تعرضت له.

وجاء هذا الحكم بعدما أمضى دي نيرو 3 أيّام في المحاكمة التي دامت أسبوعين على إثر دعوى قضائية رفعتها مساعدته الشخصية السابقة غراهام تشيس روبنسون ضدّه لاتهامه بأنّه ربّ عمل مسيء ومتطلّب.

وتزعم روبنسون أنّه خلال الفترة الممتدة بين 2008 و2019، أي فيما كانت تعمل كمساعدة دي نيرو الخاصة، أساء الممثل لها كثيراً ووبخّها ووصفها بكلمات مسيئة، ما دفعها لتقديم استقالتها في نيسان 2019 بعد "انهيارها عاطفياً وعقلياً" وقد شعرت أنّها "وصلت إلى الحضيض".

اقرأ أيضاً

وسعت روبنسون للحصول على تعويض قدره 12 مليون دولار بدلاً من الاضطراب العاطفي الشديد الذي تعرّضت له والضرر الذي ألمّ بسمعتها.

في المقابل، أقرّ دي نيرو ببعض الإدعاءات التي تزعمها روبنسون مثل أنّه وبّخها ووصفها بـ"الشريرة" و"القاسية" و"الشقية المدلّلة"، لكنه أصرّ على أنه أحسن معاملتها، كاشفاً أنها سرقت منه نحو 85 ألف دولار، وخانت ثقته، وانتهكت قواعده غير المكتوبة.

وعلى الرغم من إقرار دي نيرو ببعض الادعاءات التي تزعمها روبنسون، إلا أن هيئة المحلفين وجدت أن الشركة كانت مسؤولة عن التمييز الجنسيّ والانتقام ضدّها.

وبذلك، تصبح هذه القضية واحدة من أشهر القضايا التي تسلط الضوء على التمييز الجنسيّ في مكان العمل.

روبرت دي نيرو خسارة روبرت دي نيرو غراهام تشيس روبنسون
البنك الأهلي المصري