31 مايو 2025 17:09 3 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
الشؤون الدينية للحرمين تعلن جاهزيتها بثلاث خطب ” يوم عرفة و عيد الأضحى والجمعة ”وزير الرياضة يهنئ عمر مرموش لفوزه بجائزة أفضل هدف في الدوري الإنجليزيمشاركة خليجية.. مي الغيطي تشارك بمسلسل ”جد جديد” مع سوسن بدرتفاصيل الاجتماع الفني لمباراة بيراميدز وصن داونزريفيرو يقود الأهلي في كأس العالم للأندية.. وصدام مرتقب مع بورتو وميسيقيد استثنائي للأهلي استعدادًا لكأس العالم للأندية.. وعودة خاصة بعد البطولةمحمد شكري.. صفقة الأهلي المحتملة قبل كأس العالمبعد رفع سن التعيين حتى 45 عامًا...معلمو الحصة لـ وزير التعليم ورئيس التنظيم والإدارة: شكرًا لكم...ولكن لدينا مطالب أخرى...«اسمعوها»شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين يغادر مطار دبي متوجهًا إلى القاهرة عقب مشاركته في قمة الإعلام العربي200 رحلة ترددية يوميًا لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين من وإلى المسجد الحرام على مدار الساعةالشؤون الإسلامية السعودية تعلن استضافة 100 حاج من سيراليونسعوديات يشاركن في استقبال ضيوف خادم الحرمين للحج ويعتبرن خدمة الحاج شرف وفخر
فن

1.2 مليون دولار تعويض.. الحكم لمساعدة ”دي نيرو” الشخصية السابقة

النهار

خسرت شركة الإنتاج "Canal Productions" التي يمتلكها الممثل روبرت دي نيرو أمام مساعدته الشخصية السابقة، حيث وجدت هيئة المحلفين أن الشركة متورّطة في التمييز الجنسيّ والانتقام.

وقضت هيئة المحلفين يوم الخميس الماضي بأن على شركة الإنتاج دفع 1.2 مليون دولار لمساعدة دي نيرو الشخصيّة غراهام تشيس روبنسون، وذلك بسبب التمييز الجنسيّ والانتقام الذي تعرضت له.

وجاء هذا الحكم بعدما أمضى دي نيرو 3 أيّام في المحاكمة التي دامت أسبوعين على إثر دعوى قضائية رفعتها مساعدته الشخصية السابقة غراهام تشيس روبنسون ضدّه لاتهامه بأنّه ربّ عمل مسيء ومتطلّب.

وتزعم روبنسون أنّه خلال الفترة الممتدة بين 2008 و2019، أي فيما كانت تعمل كمساعدة دي نيرو الخاصة، أساء الممثل لها كثيراً ووبخّها ووصفها بكلمات مسيئة، ما دفعها لتقديم استقالتها في نيسان 2019 بعد "انهيارها عاطفياً وعقلياً" وقد شعرت أنّها "وصلت إلى الحضيض".

اقرأ أيضاً

وسعت روبنسون للحصول على تعويض قدره 12 مليون دولار بدلاً من الاضطراب العاطفي الشديد الذي تعرّضت له والضرر الذي ألمّ بسمعتها.

في المقابل، أقرّ دي نيرو ببعض الإدعاءات التي تزعمها روبنسون مثل أنّه وبّخها ووصفها بـ"الشريرة" و"القاسية" و"الشقية المدلّلة"، لكنه أصرّ على أنه أحسن معاملتها، كاشفاً أنها سرقت منه نحو 85 ألف دولار، وخانت ثقته، وانتهكت قواعده غير المكتوبة.

وعلى الرغم من إقرار دي نيرو ببعض الادعاءات التي تزعمها روبنسون، إلا أن هيئة المحلفين وجدت أن الشركة كانت مسؤولة عن التمييز الجنسيّ والانتقام ضدّها.

وبذلك، تصبح هذه القضية واحدة من أشهر القضايا التي تسلط الضوء على التمييز الجنسيّ في مكان العمل.

روبرت دي نيرو خسارة روبرت دي نيرو غراهام تشيس روبنسون
البنك الأهلي المصري