4 يونيو 2025 02:14 6 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
المداح فخ للنصب.. بلاغ من نقيب الممثلين ضد صفحة تضلل شباب الفنانينقبل عيد الأضحى.. ضبط أكثر من 10 طن دواجن مجمده ومواد غذائية مجهولة المصدر بالقليوبيةعاجل مقتل محامي بكفرالشيخاعلان مسابقة السيناريو للدورة الأولى لمهرجان غزة الدولي لسينما المرأةسوق المزارعين بمحطة الرمل بالإسكندرية يقدم خصومات تصل 30% بمناسبة عيد الأضحىيمر بضغط نفسى .. العثور على جثمان طبيب بترعة الإبراهيمية فى أسيوطخلال استقباله رئيس حزب الوعي مفتي الجمهورية يؤكد:.العمل الوطني المشترك طريقنا لتحصين الوعي وصون الهويةعزيز عبدو يحتفل بأجواء الصيف بكليب بعنوان ”عدت علينا”نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات كليات الجامعة بالدَّراسة ويشيد بانضباط العمل داخل الجانبمسدس الشمع وأعواد الكبريت والشيش طاووق..فني سقالات يبدع فى عمل مجسمات مبان ومساجد تحاكى الواقععالم نم نم ..شاب يبدع في النحت بفن الديورما بمصغرات مجسمة أقل حجما من عقلة الإصبعرسومات من إعادة تدوير القهوة والكاتشب والجيلي..إسراء تحاكي الواقع بتصميمات خيالية من بقايا الطعام
تقارير ومتابعات

”قصة خديجة غفري”: تركت وطنها واكتشفت شغفها بالحرف اليدوية في مصر

النهار

تروي خديجة غفري، المعلمة الفلسطينية السابقة، قصتها الملهمة عن البحث عن شغفها واكتشاف موهبتها في الحرف اليدوية بعدما تركت وطنها وانتقلت إلى مصر.

ولدت خديجة في منطقة سنجل في رام الله بالضفة الغربية، وقضت عشر سنوات كمعلمة في مدرسة دولية.

تعرفت خديجة على زوجها، مهندس مدني من بورسعيد، واجتمعا في مصر بسبب صعوبة التنقل في فلسطين وتحديدا دخول العرب إليها، وقررا كتابة كتابهما عن بُعد بسبب تعقيدات السفر خلال جائحة كورونا، ورغم حبها الكبير لفلسطين وصعوبة فصلها عن أهلها، وجدت خديجة الفرصة لاستكشاف شغفها واكتشاف موهبتها في الحرف اليدوية في مصر.

خلال فترة الحرب على غزة، وجدت الحرف اليدوية سبيلًا لهروبها من التوترات والصعوبات النفسية، واكتشفت خديجة أن الشغل اليدوي يمنحها سعادة وراحة نفسية فريدة، وقررت هي وزوجها إنشاء صفحة على إنستجرام لعرض أعمالها، وليس بالضرورة للبيع، وحصدت تشجيعًا كبيرًا من الناس.

وبما أن شهر رمضان في مصر يعتبر فرصة للاهتمام بالزينة والأجواء الاحتفالية، قررت خديجة الانتقال في هذا الاتجاه والتركيز على صُنع الزينة الرمضانية، وتعتزم أيضًا استكشاف مهارات جديدة في الحرف اليدوية وتطوير مشروعها باستمرار.

صفحتها على إنستجرام باسم "Yafa macrame" تعكس حبها وارتباطها بمدينة يافا المحتلة، وتلقت ردود فعل إيجابية ودعمًا من المجتمع المحيط بها، و تطمح في أن يصبح هذا العمل مشروعًا رئيسيًا لها، وتتغلل في عالم المشغولات اليدوية أكثر.

3d6425940380.jpg
79edaa19dfed.jpg
7a207a1f7bce.jpg
c210767b7579.jpg
البنك الأهلي المصري