18 يوليو 2025 07:45 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
«عقاب رادع وتحقيق فوري».. زراعة المنوفية: «حقوق المزارعين خط أحمر لا يمكن المساس بها»| خاص”المؤبد” لعاطلين بتهمة قتل شخص والشروع بقتل نجله بأسلحة نارية فى بنهاوزير الصحة: مصر تُخفّض عدد المواليد لأقل من مليونَي طفلديمبيلي يتصدر سباق الكرة الذهبية 2025 بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمانترامب يخصص تريليون دولار للجيش الأمريكي من أجل الهيمنة على العالم«عبداللطيف» يوجه بتنظيم توزيع كتيبات المفاهيم بامتحانات الثانوية العامةالمركزي: زيادة الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب النقدي من البنوك لـ500 ألف جنيهالنيابة العامة تأمر بحبس 11 سائقًا لتعمدهم السير عكس الاتجاه بالطريق العام وتعريض حياة المواطنين للخطرعاجل.. الصحة تكشف عن عدد ضحايا حريق سنترال رمسيسالتضامن: إغلاق 12 ملف دار رعاية حرجة وجاري العمل على المتبقيالأصاد: ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة والعظمى بالقاهرة تسجل36 درجةالرئيس السيسي يهنئ ملك الدنمارك والحكومة والشعب بمناسبة الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي
تقارير ومتابعات

”قصة خديجة غفري”: تركت وطنها واكتشفت شغفها بالحرف اليدوية في مصر

النهار

تروي خديجة غفري، المعلمة الفلسطينية السابقة، قصتها الملهمة عن البحث عن شغفها واكتشاف موهبتها في الحرف اليدوية بعدما تركت وطنها وانتقلت إلى مصر.

ولدت خديجة في منطقة سنجل في رام الله بالضفة الغربية، وقضت عشر سنوات كمعلمة في مدرسة دولية.

تعرفت خديجة على زوجها، مهندس مدني من بورسعيد، واجتمعا في مصر بسبب صعوبة التنقل في فلسطين وتحديدا دخول العرب إليها، وقررا كتابة كتابهما عن بُعد بسبب تعقيدات السفر خلال جائحة كورونا، ورغم حبها الكبير لفلسطين وصعوبة فصلها عن أهلها، وجدت خديجة الفرصة لاستكشاف شغفها واكتشاف موهبتها في الحرف اليدوية في مصر.

خلال فترة الحرب على غزة، وجدت الحرف اليدوية سبيلًا لهروبها من التوترات والصعوبات النفسية، واكتشفت خديجة أن الشغل اليدوي يمنحها سعادة وراحة نفسية فريدة، وقررت هي وزوجها إنشاء صفحة على إنستجرام لعرض أعمالها، وليس بالضرورة للبيع، وحصدت تشجيعًا كبيرًا من الناس.

وبما أن شهر رمضان في مصر يعتبر فرصة للاهتمام بالزينة والأجواء الاحتفالية، قررت خديجة الانتقال في هذا الاتجاه والتركيز على صُنع الزينة الرمضانية، وتعتزم أيضًا استكشاف مهارات جديدة في الحرف اليدوية وتطوير مشروعها باستمرار.

صفحتها على إنستجرام باسم "Yafa macrame" تعكس حبها وارتباطها بمدينة يافا المحتلة، وتلقت ردود فعل إيجابية ودعمًا من المجتمع المحيط بها، و تطمح في أن يصبح هذا العمل مشروعًا رئيسيًا لها، وتتغلل في عالم المشغولات اليدوية أكثر.

3d6425940380.jpg
79edaa19dfed.jpg
7a207a1f7bce.jpg
c210767b7579.jpg
البنك الأهلي المصري