18 يوليو 2025 16:51 22 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
بعد إعلان وفاته.. أطباء الرعاية الصحية ببورسعيد ينقذون شابًا من الموت بعد توقف قلبهإصابة 10 أشخاص في إنقلاب سيارة ملاكي أعلى الطريق الدائري بالقليوبيةمصرع عامل مطعم في حريق 3 محلات وشقة سكنية بالخصوصرئيس جامعة المنوفية فى زيارة لمستشفيات جامعة لويفيل الأمريكية ومعهد براون للاورام لفتح آفاق جديدة للتعاون الطبي والبحثي بين الجامعتين وتطوير الرعاية...”الصحة العالمية” تُضيف وحدتي الشهابية والربع ضمن منظومة الشكاوى والمقترحات بكفر الشيخرسميًا...جداول امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية بالجيزةرئيس جامعة حلوان يؤكد على تطوير «البرامج الأكاديمية» لجذب عدد أكبر من الطلاب الجددالميركاتو الصيفي - مانشستر يونايتد يحسم صفقة مبويمو مقابل 65 مليونًاليفربول يحدد سعر نونيز.. سباق أوروبي وسعودي مشتعل لحسم الصفقة في الميركاتو الصيفينخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض 5 أغسطسالصين : أي محاولة لـ”فك الارتباط” بين بكين و واشنطن عنوة محكوم عليها بالفشلوزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفر الشيخ يفتتحون الرحلة الأولي من تطوير ساحة مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بدسوق
عربي ودولي

دبابات إسرائيل في الضفة للقضاء على حلم الدولة الفلسطينية

دبابتان إسرائيليتان في موقع مطل على مخيم جنين للاجئين بالضفة
دبابتان إسرائيليتان في موقع مطل على مخيم جنين للاجئين بالضفة

لم يكن إرسال الدبابات الإسرائيلية إلى الضفة الغربية مجرد استعراض عسكري لا حاجة له، وليس من أجل محاربة مجموعات المسلحين في شمال الضفة، الذين لا يملكون جنوداً مدربين، وطائرات ودبابات ومدرعات، ولا حتى قذائف مضادة، مثل قطاع غزة، وإنما في سياق بدأته إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، ويستهدف الوجود الفلسطيني برمته، سلطة وفصائل وشعباً، ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً.

وظهرت الدبابات الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية، الأحد الماضي، للمرة الأولى منذ 22 عاماً، حين اجتاحت الدبابات مناطق الضفة في استعراض قوة آنذاك، لم يكن يهدف إلى هدم السلطة وترحيل الفلسطينيين، كما هو عليه الوضع اليوم.

تغيرت أشياء كثيرة في 22 عاماً، منذ عملية «السور الواقي»، ثم عملية «السور الحديدي»، عند الفلسطينيين والإسرائيليين؛ تراجعت قوة ودور ووظيفة السلطة الفلسطينية، وخسرت قطاع غزة، لصالح «حماس» التي كانت تقوى، وسيطر اليمين المتطرف على الإسرائيليين، وأمسك مقاليد الحكم هناك، قبل أن يأتي صباح السابع من أكتوبر، ويغير كل شيء.

واليوم بعد عام ونصف العام من الحرب المدمرة في قطاع غزة، يرفع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، شعارات واضحة ويتبنى وائتلافه المتطرف خطةً من أجل القضاء على حماس وتهجير الغزيين.

اقرأ أيضاً

مخيم جنين للاجئين الضفة الغربية إسرائيل حماس
البنك الأهلي المصري