4 يونيو 2025 14:15 7 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
الرقابة المالية تعتمد إجراءات زيادة رأسمال ريكاب للاستثماراتأرباح الأهلي للتنمية والاستثمار ترتفع بنسبة 82% خلال 2024بعثة الأهلي تطير إلى أمريكا اليوم للمشاركة في كأس العالم للأنديةرئيس جامعة الأزهر يهنئ الدكتور «خطاب» لفوزه بمسابقة القرآن الكريمالمؤبد لعاطلين لحيازتهم أسلحة نارية واستعراض القوة والعنف ضد شخص بالقليوبيةإطلاق مبادرة وزارة العمل لتقديم الخدمات المميكنة عبر المراكز التكنولوجية المتنقلة بالدقهليةتجارة المخدرات تقود عامل للسجن المؤبد وغرامة 500 ألف جنيه بشبرا الخيمهالمشدد 7 سنوات لأب ونجله لتعديهم علي شخص وإصابته بعاهة مستديمة بشبرارئيس مدينة الغردقة يتفقد الشواطئ العامة استعدادًا لعيد الأضحى المباركرغم تمسك المجلس ببقائه.. ”مصيلحي” يرفض الرجوع لقيادة الاتحادمحور جديد يغير وجه المحلة.. محافظ الغربية يتابع أعمال الرصف النهائية بكورنيش المدينةتجهيز 3064 مسجدًا و100 ساحة لصلاة عيد الأضحى في قنا مع رفع درجة الاستعداد القصوى بكافة المديريات
ثقافة

حكايات من زمن فات.. محمود تيمور عن دور جيله في خدمة الأدب: سعى لإحداث نقلة تلائم العصر

النهار

قال الكاتب محمود تيمور، في حوار أجري معه في أوائل الستينيات ونشر في كتاب "عشرة أدباء يتحدثون" للكاتب فؤاد دوارة والصادر عن مكتبة الأسرة بالهيئة العامة للكتاب منذ ما يقرب من عشر سنوات، إن جيله حاول أن ينقل الأدب نقلة جديدة تلائم العصر الجديد، لافتا إلى أنه يحسبه قد نجح في أداء هذه المهمة إلى حد بعيد.

وأضاف تيمور في حواره: "لقد انصرم أربعون عامًا بل يزيد منذ قدم شقيقة محمد تيمور مجموعة قصصة ما تراه العيون، على صفحات مجلة السفور، وكانت يومئذ نماذج غضة أراد بها كاتبها أن يجاري الآداب العالمية العصرية في نشاء اللون القصصي في الأدب العربي".

وتابع: "وها نحن أولاء في يومنا نجد تلك البذور الصالحة وما تبعها من أمثالها قد حسن نباتها وزكا عودها، حتى باتت القصة سلطة ذات سيادة في دولة الأدب بين الناطقين بالضاد، جذبت إليها كتابًا كانوا بغيرها مشاغيل مثل: الدكتور طه حسين، وإبراهيم عبد القادر المازني، واستخلصت لها كتابا موهوبين مثل توفيق الحكيم ونجيب محفوظ وجاوزت نطاقها المحلي الضيق إلى محيط العالمية الأرحب".

وأوضح: "وتلك هي الصحف والمجلات ودور النشر في الغرب تواصل نشر نماذج من قصصنا العربي الناشئ، ولا أقول في مغاليا وإن قصاصينا العرب قد كسبوا المعركة، ولكني اقول في اعتدال وقلبي مطمئن مستبشر بأنهم في سبيل كسبها، ولن يمضي وقت طويل حتى تتبوأ القصة العربية مكانا سامقا في أفق الأدب العالمي".

البنك الأهلي المصري