3 يونيو 2025 14:24 6 ذو الحجة 1446
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
مكتبة الإسكندرية تستضيف مؤتمر الشباب المحلي لتغير المناخ LCOY Egypt 2025موعد انطلاق الدوري المصري الجديد 2025 - 2026كيف تحمي خصوصيتك من الابتزاز؟.. اللواء رأفت الشرقاوي يُجيبضبط 8 حالات غش واستبعاد ملاحظين بامتحانات الشهادة الإعدادية بكفر الشيخوزير الصحة يشارك في فعاليات المنتدى المصري - الألماني للرعاية الصحية”رئيس طاجيكستان” يقترح وضع استراتيجية عالمية لحماية الأنهار الجليدية على المستوى الدوليسفير فنزويلا يكشف بالأرقام نتائج الانتخابات البرلمانية والمحلية في بلادهعلوان لـ”النهار” احتفال الشرقية بمسار العائلة المقدسة يأتي ضمن أحد المشروعات القومية الكبرى”المجلس الصحي المصري” يعتمد ”أكاديمية 57357” للتدريب لمدة 4 سنواتمحافظ الإسماعيلية يفتتح ”سوق اليوم الواحد” في نسخته التاسعةتموين البحر الأحمر ترفع درجة الاستعداد القصوي بمناسبة عيد الأضحىاجتماع وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر لمناقشة خطط التشغيل والاستعدادات تزامناً مع عيد الأضحى
ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

النهار

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".

البنك الأهلي المصري