19 يوليو 2025 15:53 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
الأزهر يُقيم احتفالية كبرى لتكريم الفائزين في الموسم الرابع من المسابقة العالمية «مواهب وقدرات» تحت شعار «ابتكار وريادة»مفتي الجمهورية ورئيس جامعة كفر الشيخ يوقعان مذكرة تفاهم مشتركة في مجالات الذكاء الاصطناعيقلوب سوداء وانتزاع روح بريئة.. المؤبد لعاطل المشدد 15 عام لآخر لقتلهم شاب في الخانكةمحميات البحر الأحمر وهيبكا ينظمون حملة نظافة للشواطى وقاع البحر بمنطقة المركز السياحى بالغردقة”صحة البحيرة”: غلق 47 منشأة طبية مخالفة وإنذار 24 خلال حملات رقابيةأبطال الغربية يتألقون في بطولة الجمهورية للمصارعة الشاطئية بالإسكندريةالغربية تواصل الحسم.. إزالة 12 حالة تعدٍ على الأراضي خلال 24 ساعةطريق ”الشين - قطور” يودع الحفر.. الرصف يصل لمراحله الأخيرة في الغربيةنجوى كرم تشعل المدرج الروماني في عمان بـ”حالة طوارئ”شكراً للقيادة والشعب.. حسام حبيب يشيد بإنجازات هيئة الترفيه السعودية في موسم جدةتحطمت أجزاء منه بسبب لودر الوحدة.. كورنيش شنوان ضحية الإهمال وغياب الوحدة المحليةكان يسير عكس الإتجاة.. أمن القليوبية يضبط سائق لمخالفة للقوانين
ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

النهار

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".

البنك الأهلي المصري