19 يوليو 2025 08:20 23 محرّم 1447
النهار

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير أسامة شرشر

  • بنك مصر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجللماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزةكيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلةاستعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن. ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتابأداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأةطلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعيةباكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي
ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

النهار

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".

البنك الأهلي المصري