انطلاق المؤتمر الصحفي من داخل مقر وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية حول التطورات الكارثية القادمة


انطلقت منذ قليل المؤتمر الصحفي الذى عقدته وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية، بكلمة لوزير الاتصالات الفلسطينية إسحاق سدر، وسط حضور إعلامي كثيف.
وحضرت "النهار" المؤتمر الصحفي الذى نظمته الوزارة عن طريقة تطبيق "الزووم"، بعد تلقيها دعوة رسمية من المكتب الإعلامي.
ونظمت وزارة الاتصالات الفلسطينية بعد ظهر اليوم مؤتمر صحفي حول التطورات الكارثية القادمة ومستقبل قطاع الاتصالات في غزة.
ويعقد المؤتمر في مقر وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية.
اقرأ أيضاً
تفاصيل وكواليس مؤتمر وزارة الاتصالات الفلسطينية بشأن مشاكل القطاع نتيجة العدوان الإسرائيلي
في 5 دقايق .. فراشات الإسماعيلية يستعرضن القضية الفلسطينية في بطولة كأس مصر للجمباز العام
وزارة الاتصالات الفلسطينية تنظم مؤتمر صحفي عن ”التطورات الكارثية للقطاع ومستقبله في غزة”
الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي تشارك في مؤتمر مجلس القبائل والعائلات المصرية
مظاهرة حول منزل الرئيس الأمريكي بايدن بولاية ديلاوير لإنقاذ فلسطين
سفير فلسطين بالقاهرة: مصر شريك تاريخي والقمة العربية تقضي بإنهاء حرب الإبادة وإنهاء الاحتلال
إلهام شاهين: هيتجننوا من مصر لأننا أقوياء
يأكلون الخبز مع الدماء.. مأساة أهالي فلسطين بعد 30 يوما من القصف الإسرائيلي على غزة
صحيفة الاحتلال الإسرائيلي: مستشفى الشفاء هي المقر الرئيسي لحركة حماس
كندة علوش عن الأوضاع في غزة: مؤلمة مشاهد النزوح كمشاهد الموت
الرئيس العراقي يعرب للرئيس السيسي عن تقديره للدور المصري في جهود تسوية الأزمة بغزة
احتجاجات بريطانية من أجل وقف إطلاق النار في فلسطين
وكان وزير الاتصالات الفلسطيني إسحاق سدر قال في تصريحات إعلامية.. أن الوزارة في طور تقدير الخسائر على الأرض بالنسبة لشبكات الاتصالات، موضحًا أن أطقم الوزارة والشركات والفرق الفنية تقيم ما يمكن الاطلاع عليه من دمار على الأرض.
وأكمل أنه من الصعب أن نتحدث عن تجول الفرق الفنية لتفقد البنية التحتية مع استمرار الحرب، لذلك يجب الوصول إلى وقف إطلاق نار فوري، وفتح المجال والسبل لدخول المواد الغذائية والأدوية والأطقم الطبية إلى القطاع.
ودعا شعوب العالم والمنطقة العربية إلى وقف التعامل مع كل شركة امتنعت عن مد العون للشعب الفلسطيني في أثناء محنته، مؤكدًا أنها "أداة ضغط ناجعة لوقف التمادي الذي تنتهجه تلك الشركات".